أعلنت وزارة الصحة، اليوم الاثنين، عن تسجيل 903 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، و1135 حالة شفاء، و32 حالة وفاة خلال الـ24 ساعة المنصرمة.
على مستوى التوزيع الجغرافي للحالات المسجلة خلال الـ24 ساعة الأخيرة عبر جهات المملكة، أوضحت وزارة الصحة أنه تم تسجيل 290 حالة بجهة الدار البيضاء-سطات (261 بالدار البيضاء، 14 بالنواصر، و5 بكل من برشيد ومديونة، و3 ببنسليمان وحالتان بالمحمدية)، و159 حالة بجهة مراكش-آسفي (71 حالة بمراكش، و52 بقلعة السراغنة، و20 بالصويرة، و12 باليوسفية، و4 حالات بالرحامنة)، و138 حالة بجهة فاس-مكناس (77 حالة بفاس، و33 بمكناس، و15 بإفران، و7 بتازة، و3 بصفرو، وحالتان ببولمان، وحالة واحدة بمولاي يعقوب).
وأضافت أنه تم تسجيل كذلك 103 حالة بجهة بني ملال-خنيفرة (79 حالة ببني ملال، و14 بالفقيه بنصالح، و8 بخنيفرة، وحالتان بخريبكة)، و81 حالة بجهة الرباط-سلا-القنيطرة (35 بسلا، و20 بالقنيطرة، و16 حالة بالرباط، و6 حالات بالصخيرات-تمارة، وحالة واحدة سيدي قاسم)، و34 حالة بجهة درعة-تافيلالت (26 حالة بورزازات، و6 يزاكورة، وحالتان بتنغير)، و31 حالة بجهة طنجة-تطوان-الحسيمة (7 حالات بطنجة، و6 حالات بكل من تطوان والعرائش، و5 حالات بشفشاون، و3 حالات بالمضيق-الفنيدق، وحالتان بالحسيمية، وحالة بكل من وزان والفحص-آنجرة).
كما تم تسجيل 30 حالة بجهة سوس-ماسة (25 حالة بأكادير-إداوتنان، و4 حالات بإنزكان-آيت ملول، وحالة واحدة بتزنيت)، و24 حالة بالجهة الشرقية (11 حالة بوجدة-أنكاد، و8 حالات بكرسيف، و5 حالات ببركان)، و13 حالة بجهة الداخلة-واد الذهب (كلها بمدينة الداخلة).
ولم يتم تسجيل أي حالة إصابة بجهتي العيون-الساقية الحمراء، وكلميم-واد النون.
بي بي سي عربية
سنخسر ربع سكان المغرب جلهم أميين ونصف سكان الجزائر وثلث سكان تونس وعدد كبير من سكان ليبيا وجل سكان مصر فشمال إفريقيا سيصير سكانه قليل بجائحة كورونا أما أربا سيسقط فيها الانسان كالمطر ميتا وأما الشرق الأوسط سيصير خرابا فارغا إلا اسرائيل يموت القليل فيها وأما آسيا وأستراليا بما فيها روسيا والصين ستصبح أراضيها مملوءة بالأموات فهذه هي أواخر عصرنا الموت هائج والحياة تمحئ والبشر ينقص والحضارة تموت ونرجع لعنترة والسكن في الخيام والركوب على الجمال لا بترول ولا آيفون ولا قطار ولا صحافة ففي القدم كثير من الحضارات عدمها الوباء والآفات وأصبح سكانها من العدم لا بقايا ولا آثار ولا تاريخ فدور حضارتنا في القدم والزوال