الاساتذة هم المسؤولون عن تقييم الامتحانات،وليس التلاميذ او اولياء امورهم……كفى عبثا……
سلمى
لكن للتلاميذ حق في الادلاء برأيهم ،فحسب المرجع للامتحان الوطني لن يكون بعض الدروس ولكن المفاجأة والحقيقة انه تم اعتماد عدة اسألة من تلك الدروس في الامتحان.
dr.HERMES .B
تلاميذ يقومون الاختبار كما يقومون التشويكة التي فوق رؤوسهم رحمة الله على شهادة الباكالوريا حتى أوائل الثمانينيات يوم كان التلاميذ يهيئونها في السلسلة الفرنسية BORDAS و VUBERT كانت نسبة النجاح الثلث ولم يكن أحد يشتكي
سلمى
لا تلومو التلاميذ عن الحاضر او كيف يتم الامتحان و الدروس المعتمدة او ما يفعله الجيل ، فلكل قرن،عقد و جيل طريقة عيشه وتفكيره ولكل قدره لكن المهم كيف تتم تربية الابناء .فإذا قمت بتربيتهم على قيم اخلاقية عالية ستجد المقابل الذي تنتضره والعكس تماما ان لم تفعللذلك لا تحملونا مسؤولية كيفية عيشنا الآن فإنه قدرنا ونحن ميسرون في المثير من الامور فيه.
Lb
Je trouve que c’est injuste un examen difficile dans ces conditions tout en sachant que le système français n’ont pas eu examen et les résultats de cette année sont 25 % supérieurs par rapport a l’année dernière vu le contenu épidémiologique et ils ont eu le temps حسبي الله ونعم الوكيل nécessaire pour préparer les concours
الاساتذة هم المسؤولون عن تقييم الامتحانات،وليس التلاميذ او اولياء امورهم……كفى عبثا……
لكن للتلاميذ حق في الادلاء برأيهم ،فحسب المرجع للامتحان الوطني لن يكون بعض الدروس ولكن المفاجأة والحقيقة انه تم اعتماد عدة اسألة من تلك الدروس في الامتحان.
تلاميذ يقومون الاختبار كما يقومون التشويكة التي فوق رؤوسهم
رحمة الله على شهادة الباكالوريا حتى أوائل الثمانينيات
يوم كان التلاميذ يهيئونها في السلسلة الفرنسية BORDAS و VUBERT
كانت نسبة النجاح الثلث ولم يكن أحد يشتكي
لا تلومو التلاميذ عن الحاضر او كيف يتم الامتحان و الدروس المعتمدة او ما يفعله الجيل ، فلكل قرن،عقد و جيل طريقة عيشه وتفكيره ولكل قدره لكن المهم كيف تتم تربية الابناء .فإذا قمت بتربيتهم على قيم اخلاقية عالية ستجد المقابل الذي تنتضره والعكس تماما ان لم تفعللذلك لا تحملونا مسؤولية كيفية عيشنا الآن فإنه قدرنا ونحن ميسرون في المثير من الامور فيه.
Je trouve que c’est injuste un examen difficile dans ces conditions tout en sachant que le système français n’ont pas eu examen et les résultats de cette année sont 25 % supérieurs par rapport a l’année dernière vu le contenu épidémiologique et ils ont eu le temps
حسبي الله ونعم الوكيل nécessaire pour préparer les concours