بعد رسالة “جيل زد”.. هل يتدخل الملك لـ”إقالة” الحكومة؟

مقالات مرتبطة :
تعليقات الزوار
  1. 3584. مقيلة

    طلبت اعدامه قبلة سنة ووصله الأمر لولة الحصانة.
    إدا هنا إفراغ البرلمان. بتشطيب ومنع أقارب وأبناء
    المسؤلين السبقين وحتا العلوين…
    وفتح مبارة عاجلة للمرشحين الشباب من 35 سنة إلى 40.. فوقة مستوا البكلورية من طنجة إلى لكويرة…..

  2. عبدالعالي

    الرسالة المزعومة مشكوك في مصدرها، بل وتندرج في إطار الاستخفاف بمؤسسات الدولة… فهل يعقل أن يتم مخاطبة جلالة الملك باسم مستعار عبر مواقع التواصل وتكون المطالب المقدمة على أنها مطالب اجتماعية بينما يتم التعبير عنها بصيغة سياسية غريبة تطالب بإقالة حكومة بلغت نهاية مرحلة تعيينها وحل برلمان لم يعد في عمره أكثر من دورة تشريعية؟ هل يعقل أن يكون البديل هو عبرات فضفاضة ومستهلكة لدينا منذ عقود مثل تجويد التعليم وتحسين جودة الخدمات الطبية وتحسين ظروف العيش…الخ. هكذا دون خارطة طريق تحدد بإجراءات عملية في إطار برنامج متكامل مختلف تماما عن الانطباعات العامة والتعبيرات المستثمرة لموجات السخط التي “أطرت”بها بعض الأحزاب بسطاء المواطنين كمعارضة للآخر، وتمجيد الذات؟

اترك تعليق