كشف مستشار للمرشد الإيراني الأعلى، آية الله علي خامنئي، اليوم الأحد، أن بلاده لا تزال تحتفظ بمخزونها من اليورانيوم المخصب، رغم الهجمات الأميركية التي استهدفت ثلاثة مواقع نووية.
وكتب علي شمخاني على منصة “إكس”: “حتى لو دُمّرت المواقع النووية، فإن اللعبة لم تنتهِ. المواد المخصبة والمعرفة المحلية والإرادة السياسية باقية”.
وأضاف المستشار نفسه: “المبادرة السياسية والعملية باتت الآن في يد الطرف الذي يدير اللعبة بذكاء ويتجنب الضربات العمياء. المفاجآت مستمرة”.
(أ ف ب)
لا أعرف ما هو السبب لكشف هكذا معلومات
يا ابن الحلال
قِ شمعتك عن الرياح تقيد ( اي تبقى مشتعله
لعبة حلال علينا وحرام عليهم وجب ان تنتهي.
الكل يمتلك النووي او يمتزع من الكل.
امريكا الظالمه واسرائيل المستبده والغرب الحاقد لم ولن يسمح بعمل قنبله نوويه قريبه من مصالحهم بالشرق الاوسط
هذه الخرجة الغير المحوسبة بكشف مالذيك يعني الإستمرار في متابعتك وإنهاك الشعب الإيراني.
لا بد ولا شك ان البرنامج النووي الإيراني قد تعرض لأضرار ضخمة وجسيمة ويأخذ ترميمه سنوات ليست طويلة ولكنها ستكون مهمة صعبة
ولكن ما يجب على ايران فعله اولاً هو غربلة البلاد من العملاء وإعطاء الأولوية للمعلوماتية والمعرفة
ومما لا شك فيه ان المعرفة النووية الايرانية ضخمة وهذا نصف الطريق
إيران الصفوية الخامنئية المهزومة ترقص رقصة الديك المذبوح……
جميع وسائل الإعلام في العالم العربي والإسلامي، تتستر وراء الكذب “المُطَمئن” لأن عليه الطلب ولأنه يمنح ” الامل” الوهمي فقط للتغطية على الحقائق المزعجة.
الارانيون قبل وصولهم الى السلاح النووي لم يتركوا اي مكان من تدخلاتهم العشوائية على سبيل المثال تدخلهم في سوريا ودعمهم للدكتاتوري بشار الذي شتت شعبه وقتل ودمر البلاد تدخلهم في لبنان واليمن وحتى شمال أفريقيا لم تسلم من مناوشاتهم تصور لو تمكنوا من السلاح النووي دولة عقيدتها التسلط العنف لن تصل الى شيء
يد الله فوق أيدي العتاة الظلمة المستبدين ومن يهاودهم ويواليهم
بشار لم يدمر سوريا بل حافظ عليها وعلى قدراتها حتى وهو راحل إلى حال سبيله.من دمر سوريا ومعظم الدول العربية هو الدول الخليجية خاصة الإمارات السعودية و ربما قطر. وما زالوا يفعلون.