في تطورات جديدة لقضية “باب دارنا”، التي تُعدّ من أكبر ملفات النصب العقاري في تاريخ المغرب، كشف المحامي عبد الله سلامي دفاع الضحايا تفاصيل صادمة تتعلق بدور الموثق المتابع في الملف، والذي يُحاكم بتهم ثقيلة، على رأسها “التزوير في وثائق رسمية، والزيادة في العقود”.
فعلا الموثق هو المسؤول الاول، و هو الغطاء الذي استعمله المجرمين في النصب و التزوير كطعم ، حيث أن المفروض فيه ان يحمي الضحايا من النصب و يلين لهم مكامن الخلل في العقود و المشاريع.
مالكي الاراضي يجب محاكمتهم لانهم وافقوا على وضع الاعلانات و الإشهار فوق الاراضي و هم يعلمون عدم تفويتها لباب دارنا و هذا مشاركة في النصب
من الاولى الاطلاع على العقوبات التي تتخذها دولة الصين في حق امثال هؤلاء المجرمين الذين يرتكبون مثل هذه الجرائم،كالنصب والاختلاسات والتزوير والاتجار في المخدرات…..
مادام الموثق لا يعاقب ب اكثر من 20 سنة سجنا
و مصادرة جميع أملاكه وابناءه وزوجته ،
لن يكون هناك امانا في الموثق 100٪
حتى يكونوا المسؤولين ديالنا بحال ديال الصين كون كانوا هادوا فالصين كون مشينا بعيد
على القضاء ان يكون صارما في تطبيق الأحكام ضد كل أصحاب هذه المهن التي من المفروض ان تكون هي الضامن لتطبيق القانون و يلجأ إليها المواطن لأجل ذلك ،ليصطدم مع كامل الأسف مع البعض من ممتهنيها الذين يتواطؤون مه المجرمين
و يبقى السؤال أين المسؤولون و لوحات الإشهار فوق الأرض
واش زعما الدنيا سايبا؟!
الله يخرجنا من دار العيب بلا عيب
اغلب الموثقين نصابا بدون رخصة من الدولة و في الأخير المواطن داءما ضحية حتى من الموتور بهم لحمايته و ممتلكاته و في الأخير يحكم الموثق ب خمس سنين حبسا و حق المواطن ضاع الله يأخذ فيهم الحق
تشديد العقوبات ومصادرت الممتلكات هو العلاج والحل النهائي لمرض الفساد الذي انتشر
قانونيا المشتري له الحق ان يختار الموثق الذي يحرر عقد البيع والشراء بينه وبين المستثمر العقاري… إلا أنه يلاحظ ان البائع يفرض موثقه الخاص بتحرير عقد البيع… وهذا ما يسهل التواطءبينهما…
الموتق والقاضي وموظفو الابناك كل هؤلاء يجب ان تكون العقوبةاشد في حالات كهذه