هذا مصير طلبة “أستاذ ابن زهر” المتهم ببيع الشهادات العليا

لا بد من التحقيق مع جميع طلبة مادة المسطرة الجنائية التي كان يُشرف على تدريسها الأستاذ قليش.

Le master est devenu un fonds de commerce

أستاذ جامعي قليش يبيع الماستر ،فأين هو وزير التعليم واللجنة والتفتيشية والمصححين ووزارة التعليم بأكملها والمندوبيات والسلطات ألم يعلم أحد بهذا الفساد التربوي والاخلاقي أم الكل مغمس في هذا الفساد يجب أن تبرروا ما وقع

هدا ان دل دل على أن التعليم المغربي فقط للفقراء والمكلخين

الكل مشارك في الفساد لذلك يفضل القائمون على الوضع التغاضي عن هذه الامور ….لانهم بدورهم يقومون بها الفساد مستشري والجامعات ليست استثناءا بل العكس الجامعه هي الجزء الظاهر من جبل الجليد … كل المدارس العليا و الأكاديميات خاصة العسكرية وشبه العسكرية معروفة بالوساطة …. الحصول الفساد جزء لا يتجزء منا …وكل واحد فينا مستعد الفساد بل ويتحين الفرصة المناسبة للاغتناء غير المشروع … وكل من يدعي العكس سيفعل العكس على رأس المسؤولية

هو نفسه الاستاد بين قوسين خريج الجامعة الفاسدة. فمن اين اتى بديبلوامته. من نان شهادات جامعية كالدكتورة عن جدارة واستحقاق لن يقوم بهدا الفعل الخبيت.

كل عيون الامن المغربي،وكل المحققين ينصب على موضوع الارهاب،فتجد ان الشخص بمجرد ان تتخمر في ذاكرته،مسألة تتعلق بالاسلام الملتزم،الا كان وراءه عيون المخابرات،واعتقل،ليلا وتم فبركة اسطوانة الارهاب له!!
وكذلك بالنسبة للاحرار الريفيين،وغيرها من السياسيين، الراديكاليين!!!
فالمنظومة الامنية المغربية،غذية ودربت،وتم تدجينها على هذه المحاور ليس الا!!
اما الفساد الذي ينخر هياكل الدولة من القمة الى اخمص القدمين، فهي لا تبالي به،بل تساهم في انتاج هذه المستنقعات،وهذه الاوكار،لاستمرار السيبة الاجتماعية،ولاستمرار الزبونية،والتبعية التسلسلية

كل ما بني على باطل فهو باطل!!
هذا هو المنطق!!
لا يمكن لدولة الباطل ان تنتج خيرا،وتدعوا الى الحف!!
دولة هي كمستنقع آسن للفساد من جميع اشكاله،كيف لها ان تنمو فهي منابت الخير؟!
الحل الوحيد والاوحدللقضاء على الفستد هو استئصال أصوله وجذوره،وايديولوجياته،وامتداداته الخارجية والداخلية،واوصياؤه،كل ارجل هذا الاخطبوط،اينما كانت؛ويجب عدم الاغفال عن ازالة راسه،لانه لا يكفي قطع الاطراف مادام الراس موجودا،،

الفساد مستفحل في جميع البلاد فمن نلوم زبدا بالقمة ام القاعدة هدا الاستاد هو كبش فداء قالها رجل عبقري متمرس هدي غير خبيزة سيدي بلعباس كل شي يسرق واللي حصل يخلص على الجميع

كون كانت الحكومة مبنية على الصح و النزاهة و الاستقامةكون هدشي مايكونش منه و لكن الفساد عام يجب محاسبة من رئيس الحكومة لتحت
دولة ناجحة مزدهرة غنية يكون وراءها رجال شرفاء اكفاء يخفون الله و لهم امانة ووطنيون
و عاش المغرب ملك و شعبا و الموت لاعداء و مختلسين الوطن و اختم كلامي عن قولي رسولنا الكريم عليه ازكى الصلاة و السلام من غشنا فليس منا

أكيد أن القضاء سيأخذ قراراته بعد إنتهاء التحقيقات وسيعاقب كل بما نسب إليه ،لكن يبقى السؤال الأهم هو:
أ-ما مصير أولائك الذين سبق لهم أن تحصلوا على شهادات جامعية مزورة ؟
ب- هل ستكون هذه الفضيحة مفتاح خير على وطننا الحبيب بأن يتم تفعيل ربط المسؤولية بالمحاسبة ؟ وتكثيف لجان الرقابة والتحقيق بمبدأ من أين لك هذا؟

السلام عليكم ورحمة الله بالنسبة لي لم يكن هناك دهشة لأن الدولة دولة فساد ولا اقل حكومة