أصدرت المحكمة الابتدائية بمدينة تمارة أحكاما في حق الأفراد الأربعة المتابعين فيما بات يُعرف بـ”قضية صفع قائد تمارة”
وقضت الهيئة بالمحكمة سالفة الذكر، الخميس، بإدانة المتهمة الرئيسية شيماء بسنتين حبسا نافذا.
كما تم الحكم على زوجها بسنة واحدة حبسا نافذا، وبستة أشهر في حق كل من المتهمين الثالث والرابع.
وبالعودة إلى هذه الأحكام فإن المحكمة وجّهت إلى شيماء تهمة “الإهانة والعنف في حق موظف عمومي بمناسبة مزاولته مهامه”، مع تبرئتها من تهمة العصيان، في حين وجّهت تهمة “الإهانة” لزوجها مع عدم مؤاخذته فيما يخص تهمة العصيان هو الآخر.
أما بالنسبة للشخص الثالث (أخ زوج شيماء) فوُجّهت له تهمة “الإهانة في حق موظف عمومي بمناسبة أداء مهامه”، مع القضاء ببراءته من جنحة العصيان والمشاركة في العنف، وهو الأمر نفسه بالنسبة للشخص الرابع.
وأمهلت المحكمة الأفراد الأربعة 10 أيام من أجل استئناف الحكم الصادر في حقهم في هذه القضية، التي استأثرت باهتمام الرأي العام على مدار الأسبوعين الماضيين.
كما قضت المحكمة بغرامة سبعة آلاف درهم في حق زوج شيماء، المتهمة الرئيسية في هذه القضية، لصالح أحد عناصر القوات المساعدة الذين كانوا معنيين بهذا الملف الذي حظي بمتابعة واسعة بالمملكة.
بي بي سي عربية
حسبي الله ونعم الوكيل
و القاءد لا يحاكم من أجل العنف اتجاه المواطنين. لانه تصرفه الارعن هو من تسبب في هذه النازلة
يجي الأخذ بعين الاعتبار كل الوقائع و الحكم بالقسط.
رغم المحاولات التي مارستها العديد من المنابر الإعلامية للتأثير على القضاء في هذه النازلة إلا أن المحكمة طبقت القانون المتعلق بالسب و الشتم المقرون بالضرب في حق موظف عمومي أثناء مزاولته لمهامه فالقانون فوق الجميع
يحى العدل حتى تكون عبرة للاخريات لأن هن بدأن في تجاوز الحدود مستغلين مساحة الحرية التي اأعطيت لهن فتجاوزن الحدود
كمواطن مغربي أرفض استعمال العنف مع اي مواطن كيفما كان منصبه و قيمته
قال تعالى : و انك لعلى خلق عظيم
و قال الشاعر : انما الامم الاخلاق ……
ليس من يدافع عن المواطن العادي سوى الرحمان
الظلم ظلمات يوم القيامة
Une jefle pens 2ans et le vole de 19 melyare prend 2ans serve???
كونوا واقعيين ،فقد انتهي وقت السيبا،مع الحضارة وسلطة القانون،فالدولة التي لا يحترم فيها القانون في مصاف التخلف ،فالدولاب تعرف بقوانين ومدى احترام مواطنين للقوانين ونظامها.
صفعة تساوي سنتين نافذتين أما لي خسرات للسيدة وجهها عطاوها شهرين آش من ميزان تستعملون
دولة الخق والقانون
قبح الله وجوهكم
حسبنا الله ونعم الوكيل في كل ضالم
والقائد مايتحاكمش حتى هو التصرفات الرعوانية دياله هي لي أفاضت الكأس.
محكمة الاقانون
بنت فتحت لبنت أخرى شارع على وجهها شهرين سجنا ( اب المعتدية قاضي)
سيدة صفعت قائد سنتين سجنا
مدون فايسبوكي تضامن مع فلسطين ثلاث سنوات حبسا
فعلا انها دولة الحق والقانون
و نعم القول .العدالة غي على الدرويش .و لي فالسلطة او عندو سلطة المال فالقانون لا يتحرك قيد أنملة.عند الله سنراكم و نلتقي . صفعة بسنتين و تشويه باستعمال السلاح شهرين . ان سالوك عن العدل قل مات عمر .
لا يجب الانسياق خلف السوسيال ميديا ،القائد ليس شخصا عاديا القانون يحمي الموظف العمومي بصفته وليس بشخصه وهدا ليس تمييزا لان الموظف أكثر عرضة للعنف بسبب المهام المنوطة السيدة اعتدت اعتداءات واضحا بالعنف على وجه السيد وضربته بالهاتف على وجهه وضربة ثانية صفعة على الوجه
ومادا عن الاجهاض..ومادا عن الشهادة .انا لست ضد القائد قليل منهم منهم رجال نعرفهم واشتغلنا معهم مع بدايقهم المقدمين والله ماعدا تايكلو لحرام .نريد اياد بيضاء في كل مؤسسة ولا للاستغلال الدنيا فانية يفكر الانسان عند ملاقات ربه. الله يهدينا و يهديكم يا مسؤول الحكرة مامزياناش لا توجد نار بدون دخان.
الاعتداء على رجل سلطة ليس بالاعتداء على رجل عادي فهذا يمثل تطاول على الدولة وعلى القانون بالإضافة إلى قلة الأدب فالمرأة لا يجب ان تصفع رجلا ولو كان زوجها فهذا اخلاقيا يجب معاقبته فما بالك ان كان امام الملأ وشاهده مءات الناس ضع نفسك مكان الرجل وان تصفعك مرأة ولو لم تكن ممثلا الدولة والسلطة العليى الدولة كيف ستحس
يحيى العدل
اوا الشريف دبا هاذ الحكم واش عرفتي العواقب ديالو من بعد راه القضاء غيكون عند المواطن كره المسؤول والوطن وغتعطي لدوك المتجعرفين فالسلطة انهم يتماداو فالسلطة ويتجبرو على المواطن والايام بيننا وربما تكون انت الدور عليك يوما ما دابا هاذ الحكم الظالم سيحاسب عليه القاضي الفرد اما فالاستءناف ربما سيكون طعن فالحكم الابتدائي الذي يشوبه العيب لان القاضي الفرد يمكن ان يتعرض لعدة ضغوط
الظلم ظلمات يوم القيامة قاضي في الجنة وقاضيين في النار وهذا يدل على ان القضاء يتأثر وغير مستقل كما هو الحال فالدول الديموقراطية
نعم حكم صائب، وذلك لكي يتم القطع مع ظاهرة السيبة في البلاد !! (تقريبا نفس الواقعة التي حدثت لزوجة الفنان ع.م. حيث صرفقت هي الأخرى عناصر أمنية، وحكمت بثلاث سنوات سجنا نافذا.) ورغم هذا كله، فإننا لا ندري ماذا وقع، أو ماذا سيقع لأخينا القائد الذي يمثل هيبة الدولة وسلطتها، خاصة أنه لم يتكلم عنه أحد، وعليه، فإنه سيمثل دون شك، أمام المجلس التأديبي لكي يبحث معه في قضيته هاته، وبالتالي يصدر قراره التأديبي أو االعقابي في حقه في الموضوع..ومن المحتمل جدا أن يتعرض للتوقيف المؤقت عن العمل أو التنقيل إلى منطقة نائية أخرى، أو تهميشه دون مزاولة أية مهمة إدارية تذكر، بمقر إحدى العمالات أو الولايات..!؟!…وهكذا، تا واحد ما صابها كي أبغاه…
شكرا لهذا القاضي الذي حكم على هؤلاء الفوضويين وسنتين صراحة قليلة في حق شيماء وسنة في حق زوجها صراحة يجب الحكم من 5سنوات ومافوق ليكونو عبرة لمن سولت له نفسه لاهانة الموضفين والامن الوطني وشكرا للمحكمة
نتمنى أن يتم رفع عدد السنوات في حق المتهمين في الاستئناف، وأن يتم الحكم على الهيشة ب 5 سنوات بدل سنتين