نجح الدولي المغربي أمين عدلي في قيادة فريقه باير ليفركوزن للفوز على ضيفه بوخوم بنتيجة 3-1، مساء الجمعة، لحساب الجولة 27 من الدوري الألماني، حيث دخل كبديل في الدقيقة 71، ونجح في تسجيل الهدف الثالث لفريقه في الدقيقة 87.
أمين عدلي كان حاضرًا مع المنتخب المغربي في معسكره الأخير، حيث لعب خمس دقائق فقط خلال مواجهة تنزانيا، بينما ظل حبيس مقاعد البدلاء أمام النيجر.
وعلى ذات المنوال، تمكن الدولي المغربي يوسف النصيري من قيادة فريقه فنربخشة إلى الفوز على مضيفه بودرومسبور بنتيجة 4-2، خلال الجولة 29 من الدوري التركي، في مباراة شهدت مشاركة أساسية للمهاجم المغربي.
وقدم النصيري تمريرة حاسمة للهدف الثاني، الذي سجله زميله أيدين في الدقيقة 32، ليواصل بذلك تألقه في البطولة، حيث رفع رصيده إلى 4 تمريرات حاسمة خلال الموسم الجاري مقابل 16 هدفا.
تألق النصيري وعدلي يطرح أكثر من علامات استفهام حول توظيفهما في طريقة لعب المنتخب المغربي مع المدرب وليد الركراكي، حيث يظهر كل من عدلي والنصيري عاجزين عن التسجيل أو تقديم الاضافة لخط هجوم أسود الأطلس.
وتدق كثير من الجماهير ناقوس الخطر حول محدودية مدرب المنتخب وعدم انسلاخه من حلباب “رابع العالم” وطريقة اللعب العقيمة التي أخرجت المنتخب من كاس افريقيا الماضية بصفعة من جنوب افريقيا.
وتحذر أصوات كثيرة من الفشل في كأس امم افريقيا القادمة بالمغرب، بالنظر الى الضعف الشديد الءي يُظهره المنتخب بقيادة وليد الركراكي.
الأمر واضح ، فهناك فرق كبير بين لعب الفرقين الخصمين الأوربيين مع لعب النيجير وتانزانيا . في أوروبا يلعبوا لعبا مفتوحا يمكن اللاعبين من التحرك وإظهار مهاراتهم ، أما في أفريقيا فهناك نهج تكتل للمدافعين في المربع مما يحد من حرية المهاجمين .
ماذا تريدون من وليد الركراكي، نيتكم المبية واضحة اللعب في اوربا ليست افريقيا.
إنك لعلى حق وبعض الغوغاء يقارنون ما لا يقارن. يعتقدون أن الركراكي هو السبب في اخفاق اللاعبين الذين يتميزون في فرقهم ولكن في الواقع سياق اللعب ليس مماثلا.
وليد إبتعد عن المنتخب أنت لست مدرب في المستوى أنت ضعيف
الذين يقولون ان اللعب في إفريقيا ليس هو اللعب في اوروبا.فماذا إذا لعبت البرتغال مع النيجر .هل ستفك شفرة دفاعهم؟إنكم تدافعون عن مدرب خططه محدودة وجلها دفاعية .فهل من تفسير لإنهزامنا في كأس إفريفيا دون تقديم مستوى ى يليق بمركزنا
العنوان في واد والتحليل في واد آخر وكأني بكاتب المقال لا يفقه أي شيء في كرة القدم..!!
سي وليد وقع عقدا مع الجامعة على أساس تأهيل المنتخب لكأس العالم والوصول إلى الدور الثاني على الأقل،والتأهل لنصف نهائي كأس إفريقيا على الأقل،وهو لم يخفق في أحد البنود..
إذن:النتيجة واضحة وهي الاستمرارية..
لربما لم تعاونوا أحد تصريحاته:”تتقولوا اللعب زيرو,إيوا ها النتيجة” ويرفع ميدالية ذهبية مع الوداد فب كأس إفريقيا للأندية البطلة..
الأمر الواضح هو فضحكم لنفسكم
العنوان لا علاقة له بالنص .
اين هو رئيس التحرير ليراقب مقالات جريدته التي تخربق و تزرمق.
اية صحافة انتم،لم لا تتركون الركراكي وشأنه.
المنتخب يربح و لا يخسر.و هذا الكره للركراكي غير مبرر.
اكتبوا مقالات اخري و ميكو على المدرب شوية.
رغم ضعف ما يسمى بالأداء، ففي النهاية ينتصر. فالاساس هو النتيجة
لذلك فالاصوات الشعبوية والعدمية والمريضة بكثرة الفهم الفوقي،فهي تحلل حسب هواها الخاص. والضيق..
خوي الركراكي هائل و بالتوفيق والنجاح المستمر دقة دقة ماشاءالله تبارك الله الله اكبر
واركم كاتكولو لعب في اروبا ماشي هو لعب افريقيا
إذن اسي الركراكي خاصو ابدا ابدل طاكتيك زاىد توظيف اللاعبين
هالشي ما كيفضح وليد الركراكي كيفضح اللاعبين إلى كيمشيو برا يبدعوا وكني يجيو للمغرب مع الفريق يبداو يتبوحطوا ويترخاو بحال إلى مقصرين لكن برا كيعطيو الجهد باش يحافظوا على مكانتهم
لا ادي لماذا كل هذا اللغط على وليد الركراكي المهم النتيجة اما بالنسبة النصيري هو من يجب استبداله لانه يريد التمريرات على مقاسه و لا يقدم أي مجهود يذكر
بصح العنوان ما عندو حتى علاقة بدلك الخبار زينة ديالك نعلة الله عليك
منطقي
الصحافي الكاتب لهذا المقال هل عندك مشكل شخصي مع الناخب الوطني ؟ أم أنت قلم جهات معينة تريد الإطاحة به؟
شوية روح الوطنية و بغيو الخير للمغرب ولا عزاء للحاقدين
على حق
القافلة تسير………..
يا صحافة الحنك المكري علقوا و انتقدوا شي حاجة كتفهموا فيها
لأن الكرة على أعلى مستوى ما شي هي قويدسات فراس الدرب بل خطط و تحولات أثناء المقابلة و المهم هي النتيجة عند صافرة الحكم
المنتخب الوطني كبير جدا على مستوى الركراكي
فليرحم الله المدرب فاريا ، الذي كان دائما يلعب بفريقين ،فريق مختص في الأفارقة 100٪ يعتمد على القوة البدنية والقتال لتحقيق نتيجة إيجابية ، وفريق اخر لغير الأفارقة يلعب كرة عصرية تعتمد على الفرجة والتقنيات الفردية لتحقيق النتيجة ، وبهذه الطريقة تمكن من التأهل لكأس العالم 1986، ويكون اول مدرب يقود فريق افريقي وعربي ويمكنه من العبور الى الدور الثاني .