أثار الفنان المغربي عمر لطفي جدلاً على مواقع التواصل الاجتماعي بعد نشره تدوينة عبر خاصية القصص القصيرة على حسابه في إنستغرام، قال فيها: "حسبي الله ونعم الوكيل، الظلم ظلمات يوم القيامة"، وهو ما اعتبره المتابعون ردا غير مباشر على تصريحات طليقته فرح الفاسي.
وكانت فرح الفاسي قد خرجت عن صمتها وكشفت تفاصيل جديدة عن حياتها الزوجية السابقة، مشيرة إلى أنها تعرضت للظلم والخيانة، الأمر الذي دفعها إلى اتخاذ قرار الطلاق بعد سنوات من الزواج.
كما أكدت أن عدم التفاهم وبرود المشاعر كانا من بين الأسباب التي أدت إلى الانفصال.
وأثارت هذه التصريحات ردود فعل واسعة بين متابعيهما، حيث انقسمت الآراء بين متعاطفين مع كل طرف، في انتظار توضيحات جديدة حول الموضوع.
إن أبغض الحلال عند الله الطلاق لاكن ان قدر لا تفشو أسرار بيوتكم ولا تنسو الفطل بينكم لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا والتقو الله في أنفسكم فإن غدا لناظره قريب فمن يعمل مثقال ذرة خيرا أو شرا يره ولا حولة ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
و الله لم احس انها كانت حقيقية او صادق في دلك البرنامج رغم اني من معجباتها
كفاكم إشهارا وعيشوا كما عاشوا أجدادكم السر والكتمان وعودوا إلى دينكم نحن لسنا غربين بل أمة لها عقيدة ومنهاج لحياتنا الاوهو القرآن
كفاكم من هذه العناوين الخداعة. ذاك ليس بِردّ ناري.
لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم
أين هو هذا الرد الناري كفاكم كذب لا حول ولا قوه الا بالله
اتقوا الله في انفسكم كفى من التشهير والكلام اللاذع فهذا يمقته الله ورسوله فالطلاق شعبة من الحياة فاحسنو ا الجوار والتكن المودة بينكم ومن يدري فالايام مداولة سامحكم الله وكفى من التنغيص واحداث الشرخ بين الطليقن ( قل عسى ان يهديني الله سبيل الرشاد)
الله يهديهم خصوصا ان بينهم طفلة لا ذنب لها
شكون هو هاد لطفي وشكون هي هاد فرح لي دايرين هاد الضجة. اش دارو للبشرية بالسلامة. واش خرجو شي فورميل جديدة ديال الفيزيك ولا شنو. باز لبنادم.
كل ما في الأمر انا اظن ان كل هذه التصريحات مجرد طريقة للبحث عن البوز وإثارة الانتباه كما سبقها لذلك غيرها وسبب ذلك الطمع والجشع اللذين جعلتا بعض الأشخاص يشوهون انفسهم ويفضحون أسرارهم
تكلموا،على،الغلاء،والفساد،لايهمنا،امر،عمر،لطفي،ولاغيره
ستركم الله و انتم تنشرون غسيلكم أمام الناس …الله يستر
لاحول ولاقوة الا بالله البيوت أسرار
أحسنت تعليقا على ترهات آخر زمن أصبحنا نقدف يوميا بآلاف التدوينات المضحكة و الوقحة لأشخاص تافهين وفي قضايا مستفزة لمشاعر المغاربة بل وتضحك علينا الأصدقاء والاعداء