خيّب استطلاع للرأي أجراه المعهد الفرنسي للرأي العام (IFOP)، آمال الجزائر التي روج إعلامها، أن قرار الرئيس الفرنسي إمانويل ماكرون بدعم سيادة المغرب على كامل تراب الصحراء، لا يمثل الشعب الفرنسي وقواه الحية، حيث نشر المعهد الفرنسي المذكور أرقاما حول دعم غالبية الشعب لقرار الإيليزيه.
وأبرز الاستطلاع أن 64 في المائة من الشعب الفرنسي، وافق على دعم ماكرون لمغربية الصحراء، مضيفا أن غالبية الفرنسيين يحتفظون بصورة جيدة عن المملكة.
ووضع الفرنسيون، المغرب في الرتبة الأولى كأفضل البلدان في شمال إفريقيا، مقارنة بالجزائر وتونس، البلدين اللذين شملتهما أسئلة الاستطلاع.
في المقابل، تذيلت الجزائر نسبة موافقة فرنسية، وهو ما يمكن فهمه على أنه نتيجة للأزمة الدبلوماسية بين فرنسا والجزائر، لكنه أيضا، يعكس تصورا عاما وشعورا لدى الفرنسيين تجاه هذا البلد الذي يعادي نظامه العسكري الوحدة الترابية للمملكة المغربية ويدعم جبهة البوليساريو الانفصالية.
حكام الجزائر العسكر ضيعوا علي الشعب الجزائري فرصة النمو والتنمية البشرية والاقتصادية لمدة اكثر من نصف قرن بسبب خرافة البولساريو التي كلفت الكثير الخزينة الجزائرية
بو بحثت فرنسا في العالم كله لن تجد شكامة مثلكم ولكن هي معروفة فرنسا تعتبركم عشيقتها التي تدافع عنها وهي تمتلك ما تحت الارض وما فوق الارض في مملكة مول الجدارية ولكن السناغلة ما يحشموش
الحمد لله أكبر تنمية حققتها الجزائر هي يوم أعلن تبون عن طرد سفيركم واغلاق المجال الجوي والبر ي والبحري وعن فرض الفيزا واكبر مؤشر للتنمية هو ” اللاعودة ” أمضاها تبون ووقعها شنقريحة ما أروع هذه التنمية