ط.غ
كشفت مصادر مطلعة أن سلطات مدينة الدارالبيضاء رفضت منح ترخيص لتنظيم وقفة احتجاجية كان يعتزم تنظيمها سائقو سيارات الأجرة يوم غد الخميس 12 دجنبر 2024 بشارع الجيش الملكي وسط المدينة.
وبحسب مصادر “الأيام 24″، فإن قرار المنع يعود بالأساس إلى الحفاظ على النظام العام وممتلكات الأشخاص، بالإضافة إلى أن تنظيم الوقفة بشارع الجيش الملكي سيخلق اضطرابا كبيرا في حركة السير باعتباره من أهم شرايين التنقل بالمدينة.
وقالت مصادر مهنية أن الوقفة التي كان يفترض تنظيمها تأتي احتجاجا على رفضهم ما يصفونه بالمنافسة التي يلقونها من قبل شركات النقل بواسطة التطبيقات، مطالبين بالتدخل ومنعها من العمل، بداعي أنها تشتغل خارج إطار القانون.
ويعتبر المهنيون أن هذه الشركات تعمل في “النقل السري”، لكن تحت غطاء تطبيقات حديثة تمكن الزبناء بنقرات من حجز سيارات نفعية لنقلهم إلى مختلف الوجهات داخل العاصمة الاقتصادية.
وأصبحت شوارع الدار البيضاء مسرحا لصراعات يومية بين سائقي سيارات الأجرة الصغيرة وسائقي الشركات التي تعمل في النقل، تصل في أحيان عديدة إلى تبادل للضرب، إذ حررت المصالح الأمنية المئات من المحاضر في هذا الجانب.
وباتت الاستعانة بالتطبيقات الذكية للنقل، خيارا مفضلا في حياة كثيرين بمدينة الدارالبيضاء، دون الحاجة إلى الوقوف لوقت طويل في الشوارع وانتظار سيارات الأجرة الصغيرة، خاصة أن عددا كبيرا من “المهنيين” يرفض التوجه إلى عدد من النقاط داخل العاصمة الاقتصادية، مما يثير سخط الزبناء ويدفعهم إلى البحث عن حلول بديلة.
نحن مع الترخيص للتطبيقات
مع التطبيقات
الله يعز الترامواي والباصواي
يجب تقنين أصحاب التطبيقات وإخضاعهم للضرائب مثل سيارات الأجرة وإرغام السائقين على رخصة الثقة
أنا مع الرفض يجب على الدولة ان تفرض عقوبات صارمة في حق سائقي سيارات الأجرة الصغيرة لأنهم قد تجبروا كتيرا ولا يريدون ان يعملو
جبروت طغيان قلة الأدب و صفات أخرى نخجل ذكرها. يغلقون الأبواب كأنه في غرفة نومه و يتفاوض معك من النافذة ؟؟!!!! و يرفضون التطبيقات ذوو السيارات النظيفة و الهندام و الأدب و سعة النفس و الخاطر. لا مجال للمقارنة يا سادة. بل الحل أصبح عاجل لإيقاف مثل هذه التجاوزات في حقنا.
أنا مع التطبيقات الذكية . سيارات مريحة و نظيفة لا ازعاج تصل بسرعة تأتي اليك بسرعة اما سيارات الأجرة فأصبحنا نعاني معهم كثيرا ويجب فرض عقوبات في حقهم
انا مع التطبيقات الذكية. سيارات الأجرة دائما يمتنعون على نقلي لوجهتي ويرفظون نقلنا اذا كنا شخصان زايد على قلة احترامهم وطلبهم مبالغ مبالغ فيها. لذلك نطلب من وزارة النقل تقنين هذا المجال وبالترخيص للتطبيقات الذكية لان تقدم وازدحام المدن يفرض كثرة التنقلات والحاجة لسيارات التطبيقات الذكية وفتح مجال التشغيل للشباب
نحن نرتاح في التنقل عبر التطبيق وسيلة تواكب تطور العالمي عيينا بكلمة ( لا لا مغديش تم)
يجب تقنييين النقل بواسطة التطبيقات لان الأمر أصبح لا مفر منه خصوصا ارتياح وتفضيل المواطن لهذ النوع من انواع النقل كذلك في ضل ما نحن مقبولين عليه من تضاهرات رياضية عالمية يجب التفكير في تحسين جودة النقل بصفة عامة
تحيين شروط منح رخصة الثقه بحيت يجب رفع المستوى الاخلاقي،المعرفي( على الساءق ان يتقن اكثرمن3لغات)،
لماذا أصحاب سيارات الأجرة يطبقون أنفسهم تطبيقات وينظمون تسييرهم
لا تعليق وسط كل هذه الفوضى الفاهم افهم
يجب على الدولة ان تفرض على ساءقين سيارة الأجرة في المدينة ان يكونوا دى مستوى تعليمي ممتاز على الاقل اللغة الفرنسية . تم هندام في المستوى.لم اعرف لمادا الدولة أصبحت تخاف من هده المجموعة من البلطجية الدين أصبحوا يطبقون قانونهم الخاص
أصحاب سيارات الاجرة لا يريدون ممارسة عملهم بنقل الناس إلى وجهاتهم و يستعملون الإنتقائية في الوجهات و في نفس الوقت يرفضون ترك تلك الشركات في ملئ الفراغ. يا لهم من انتهازيين.
اصحاب سيارات الأجرة اصبحوا دون المستوى لا آداب لا احترام لا أسلوب، رأي لو وزير نقل ناقش هد المشكل. حتى أنا متافق مع الناس لكيطالبو باش يكون النقل التطبيقي هو الحل وشكرا
يجب تجاوز تفكير العقليات الاستعمارية،انه القرن 21.
انا مع التطبيق
مع التطبيق
انا مع التطبيق، ويجب اتخاذ تدابير صارمة في حق سائقين سيارات الأجرة ،لقد طفح الكيل.
فهاد المغريب كلشي ولى بغي يسيطر ويتحكم ويستحود بحال عصر الجهالي بنادم كيتخيل راسوا فرعون فجميع المجالات ولكن للأسف لا يوجد هناك دولة سوى مجموعة من الأغبياء والعالم يضحك عليكم
سيارات الأجرة الصغيرة أصبحت محط تساؤلات المواطنين، بحيث أن السائقين لا يحترمون وجهات المواطنين و عليك الانتظار لوقت طويل لعلك تجد سائق ينقلك لوجهتك ناهيك أنه إذا كنتم ثلاثة أفراد فيستحيل أن يقف لك اي سائق .السيارات مهملة و متسخة احيانا روائح غريبة ….يجب أولا إعادة الاعتبار للمواطن بسن و تقنين سيارة الأجرة أما التطبيقات فهي حل أنجع الان و انا من مستعمليها و قد تجاوزت الخمسون رحلة داخل و خارج البيضاء هي الآن منتوج مفضل عند اغلب ساكنة الدارالبيضاء