ط.غ
بعدها خروجها من الاتحاد الأوروبي، تسعى المملكة المتحدة إلى تعزيز علاقاتها التجارية مع دول العالم، بما فيها المغرب، وفي هذا السياق، يعتبر الاعتراف بالمغرب السيادة على الصحراء خطوة استراتيجية مهمة، حيث من شأنه تعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين، خاصة في مجال الطاقة المتجددة والبنية التحتية.
وسلطت مجلة “بيزنيز إنسايدر” الأمريكية المتخصصة في الاقتصاد، الضوء على الإمكانات المهمة التي يفتحها الاستثمار في الصحراء المغربية، والفوائد الاقتصادية التي ستجنيها المملكة المتحدة من الاعتراف بالسيادة المغربية على الصحراء، مما يمثل فرصة ذهبية لتعميق العلاقات الثنائية وتوسيع آفاق التعاون المشترك.
تحت عنوان: “الاعتراف بالسيادة المغربية: استثمار استراتيجي لبريطانيا”، تورد المجلة، أنه في ظل عالم متغير، يتزايد الاهتمام بالشراكات الاستراتيجية التي تعزز المصالح المشتركة بين الدول. وتبرز العلاقات بين المغرب والمملكة المتحدة كنموذج يحتذى به، خاصة في ظل التحولات الجيوسياسية والاقتصادية العالمية.
وتعد العلاقات بين المغرب والمملكة المتحدة نموذجًا للتعاون المثمر، حيث تتقاطع المصالح المشتركة للبلدين في العديد من المجالات، من التجارة والاستثمار إلى الطاقة المتجددة والأمن الإقليمي.
عنوان المقال في الشرق ومضمون المقال نفسه في الغرب
فأين المفاتيح واين الأبواب الموصدة؟
كان الكاتب يخاطب عقولا تقرأ ولا تحلل