أدان حزب التقدم والاشتراكية، في بيان له، “المجازر التي يرتكبها الكيان الصهيوني في فلسطين ولبنان”، والتي أسفرت عن مقتل وإصابة وفقدان عشرات الآلاف، معظمهم من النساء والأطفال، وخلّفت دمارا هائلا يهدف إلى جعل الحياة مستحيلة في تلك المناطق.
وعبر الحزب عن استنكاره لسلسلة الاغتيالات التي استهدفت قيادات بارزة في المقاومة الفلسطينية واللبنانية، وعلى رأسهم حسن نصر الله وإسماعيل هنية، مؤكدا أن هذه العمليات تعكس جهل الكيان الصهيوني بأن المقاومة هي فكرة راسخة لدى الشعوب التي تكافح من أجل التحرر، بغض النظر عن خلفياتها السياسية.
جاء ذلك خلال اجتماع المكتب السياسي للحزب، الذي تناول عددا من القضايا، حيث أكد الحزب دعمه الكامل للشعب الفلسطيني وتضامنه مع لبنان، داعيا إلى توحيد صفوف القوى المقاومة في البلدين، كما شدد على ضرورة تفعيل دور القوى الديمقراطية والمدنية في قيادة جبهة المقاومة والصمود.
كما عبّر الحزب عن اعتزازه بتزايد الوعي الدولي بالطبيعة الإجرامية للكيان الصهيوني، ودعا إلى المشاركة المكثفة في المسيرة الوطنية التضامنية التي ستنظم في الرباط دعما لفلسطين ولبنان.
في الشق الاقتصادي، انتقد الحزب سياسات الحكومة الاقتصادية، مشيرا إلى أن المذكرة التأطيرية لمشروع ميزانية 2025 تفتقر للرؤية الإصلاحية والحلول المبتكرة، وتعكس غياب الإرادة الحقيقية لمعالجة الأزمات الاقتصادية والاجتماعية.
بنادم على دين شيعي ونحن لاندري. سلاو من “التشارك ” “واليسرانية ” ويناصرون دين الحجرة والضرب على الصدور. لاحول ولا قوة الا بالله. حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم.