“مرض الممثلين” يضع البسطاوي في قلب زوبعة جديدة

لا ينبغي أن ينسى البسطاوي أن لحمه نبث من التمثيل

الفن الحقيقي مشا مع ماليه ،والدليل اكبر مسرح ام الفنون، بني بين الرباط وسلا الى حد الآن ” خاوي لا نشاط فيه” ولا مسرحيات، الكل اصبح عفن في عفن حتى السياسة تعفنت السياسيون اصبحوا كالكراكز نراهم في الصور على الشاشات ..!!

باش تمتل خاصك تحيد حوايجك…….وتلبس حوايج التمتيل

بعدما فشل في التمثيل مثل والده ، و بعد أن فشل في الدراسة قبلا، لم يجد سوى طريق اللحية و السبحة و الجلباب القصير الذي يلجأ إليه معظم الفاشلين و المرضى النفسيين المعادين للمجتمع.

ياك يابوخنونة

حتى حرية الرأي والتعبير أصبحت مهددة. السيد لم يقل سوى ما يجري الشغيل ورب العمل. إذ كيف ما كان مجال الوظيفة الي يؤديها العامل أو الأجير أو حتى الموظف فإن غياب هذا الأخير عن العمل هو جزء من زعزعة استمرار الإنتاجية، و ذلك له عواقب على الإنتاجية و خاصة بالنسبة للأنشطة الإنتاجية المرتبطة بالتوقيت ميزانية مالية محدودة,كما هو حال مجال التمثيل. فاي تعطيل من مرض الممثلين أو غياب الديكور أو غياب المعدات يؤدي الى ارتفاع المصاريف وهذا ما لا يحبده المخرجون لأن هؤلاء عندنا هم أرباب العمل و هم من يتكفل بجمع المال من هنا وهناك قصد انتاج الفيلم، ومن تم فإن ارتفاع التكاليف يؤدي إلى انخفاض في أرباح المنتج عفوا المخرج، لأن في اغلب الأوقات المنتوج الفني يكون ذو جودة ….ولا نشتريه الا واحدة من القنوات الهمومية، هذا إن لم تكن هذه الفتاة مساهمة في ميزانية الفيلم مقابل عرضه ضمن برامجها بدون مقابل.
إذن السد عبر عن رأبه وعلى الآخرين احترام هذا الرأي لا أن يشتموه و بنعتوه بأوصاف قدحية. رحم الله أناس وسعت صدورهم للنقد ام البعض حتى وإن لم يكونوا معنيين بالرأي يتسابقون على رمي صاحب الرأي بالشوك.

اذا كنت تريد أن تمتهن التمثيل فيجب عليك توقيع اعتراف اولا بانك خرجت عن الملة فماهو التمثيل اذا كذب وعي وأخلاق منحطة ومشاهدة زوجتك او والدتك او اختك في أحضان رجل اخر انها الديوتية