يحاول إتحاد سوريا لكرة القدم اتصالاته إقناع طارق السكيتيوي، بتدريب منتخبه الأول، بعدما قاد السكتيوي المنتخب الوطني المغربي لأقل من 23 سنة للتتويج بنحاسية دورة الألعاب الأولمبية التي أختتمت الأحد الماضي بالعاصمة الفرنسية باريس.
وإستبعد مصدر مسؤول، إمكانية موافقة طارق السكيتيوي على تدريب المنتخب السوري، خصوصا أنه مرشح لتدريب المنتخب الوطني لأقل من 18 سنة، لإعداده لدورة الألعاب الأولمبية التي تستضيفها الولايات المتحدة الأمريكية في 2028.
ويرتقب أن يجتمع طارق السكيتيوي مع فوزي لقجع رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم لتحديد الاستراتيجية القادمة للمنتخبات الوطنية.
بي بي سي عربية
شائعات وكلام فارغ يروحه ذباب من درجة مواقع إلكترونية… السكيتيوي ليس مجرد عجلة سكور تم تعيينه عند حلول موعد الأولمبياد…فقد وضح بلاغ الجامعة للجميع، بمن فيهم من لا يفقهون شيئا في التواصل ولا يميزون بين الخبر والإشاعة، بأن هناك استراتيجية اتخذتها الجامعة لخلق جسور بين المنتخبات الوطنية، وطبعا بين مدربيها، لذلك تم تعيين السكيتيوي بديلا عن سابقه الذي لا يدخل ضمن تلك الاستراتيجية، وقد تم تعيينه بعد الأولمبياد، تبعا لذلك مدربا لمنتخب u17 الذي سيكون في الأولمبياد القادم جاهزا للمنافسة.. سوريا والعراق يوجدون في أغنية بساط الريح…