فقدت الساحة الفنية المغربية الممثل المغربي مصطفى الداسوكين، الذي رحل إلى إلى دار البقاء ليلة السبت، بعد صراع مع المرض.
ويعتبر الراحل من أبرز الفنانين المغاربة الذين بصموا على مشوار فني مميز أغنى الخزينة الثقافية المغربية، حيث تألق خلال مشاركته في أعمال فنية عدة زاوج من خلالها بين المسرح والسينما والتلفزيون.
يذكر أن الراحل الداسوكين من مواليد 14 يوليو 1942 من الدار البيضاء، ويعتبر من بين أفضل الممثلين المغاربة، حيث حظي بمسيرة فنية طويلة استغرقت أربعة عقود من العطاء والجهد، شارك خلالها في عدد من الأفلام والمسلسلات بالإضافة للعديد من الأعمال الفكاهية.
فنان حقيقي موهوب ليس كمثل الدخلاء الدين ابتلينا في هدا الوقت الدين ليست لهم موهبة و لا شىء يمث للميدان الثمثيل.
رحمه الله وأكرم مثواه…من المغاربة الدين ابدعوا في فنهم ولم يطمعوا في أوساخ الدنيا….كان أفضل من ألف سياسي….أين وزارة الثقافة…
كيمشيو الناس كيبقاو غير لمواس رحمة الله عليك ط
الله يرحمك أيها الصديق العزيز
لقد فوجئت برحيلك ولكن هذا قدر الله
الى اليوم لازلت أتذكر الخبر الذي زفه لي صديقنا جميعا المرحوم عبد العظيم الشناوي بأنه وجد خليفة مصطفى الزعري او مصطفى جمال الدين وكان السبب في القطيعة الشجار الذي وقع بينهما وكنت حاضرا له وانزل الله لطفه ليلتها فكان عبد العظيم الشناوي سيلتحق بالرفيق الاعلى لولا لطف الله
فقلت من فقال انه انسان غير معروف ولكن سيكون له صيت كبير في أدوار الكوميديا فقلت من فقال صديقك مصطفى الدسوكين الذي قدمته لي في احد الأيام عندما زارك في مصنع والدك لقد شاهدته في احد الايام في عرض باحد دور الخيرية الاسلامية وكنت ابحث عنه
قفقلت وهل سيكون في مستوى مصطفى الزعري
فقال ربما اكثر والايام بيننا
رحمنا الله جميعا وتجوز عن سيئاتنا
والله على مااكتب رقيب وهذا من التاريخ الذي لايعرفه الا القليل
رحمة الله عليه وأسكنه فسيح جناته وأنا أقرأ خبر وفاته تذكرت السيتكوم مع الجم في رابح ومربوح
رحمه الله لله ما اعطى ولله ما اخذ.
فنان محبوب كثيرا هادي خسارة كبيرة للساحة الفنية الوطنية رحمه الله وأدخله فسيح جناته