انفجارات تهز السمارة

 

ماذا يحدث بالسمارة؟ جميع المغاربة يتساءلون، بعد تردد أنباء تفيد بأن المدينة اهتزت، ليلة اليوم السبت 18 ماي الجاري، على وقع دوي انفجارات متتالية بمنطقة خلاء على مستوى "وادي الكايز"، ما أحدث الرعب في قلوب الساكنة التي هرعت إلى عين المكان لتفقد الوضع.

 

 

وتُجهل إلى حدود الساعة طبيعة ومصدر هذه الانفجارات التي أكد مواطنون يقطنون بالسمارة عبر مقاطع فيديو نشروها على مواقع التواصل الاجتماعي، أنها تشبه مقذوفات.

 

 

ولم يتم تسجيل أي إصابات أو خسائر مادية جراء هذه المقذوفات، في وقت ينتظر فيه أن تصدر السلطات المعنية بلاغا رسميا بهذا الخصوص.

 

 

يذكر أنه تم استهداف مدينة السمارة العام الماضي بمقذوفات، أسفرت عن مقتل شخص وإصابة آخر، فيما فتح تحقيق في هذا الحادث الذي تبنته مليشيات "البوليساريو" وتم الوقوف عليه من طرف عناصر بعثة "المينورسو" بالصحراء.

 

 

مقالات مرتبطة :
تعليقات الزوار
  1. طارق عبدالله

    يجب منع تصدير “الكاربيل” للجزائر، وكذلك البارود و علب الزنك الخاصة بالزيتون 2 كلغ لأن الجزائر تملك تكنولوجيا صناعة قنابل الكاربيل محليا. في حين أن مصادر جزائرية تؤكد أن الكابرانات قد تمكنوا رسميا السنة الماضية من إنتاج مولوتوڤ عالي التخصيب.

  2. سؤال الذي يطرح
    كاتب هذا المقال هل هو مغربي حقيقة

  3. مغربي

    كل ما يهم المغرب هو ارضاء الخارج والمنظمات والافارقة اما المواطن فكرامتهم اقل بكثير حتى من المهاجرين غير الشرعيين .قتلوا مغاربة في البحر في السعيدية ولا خبر ولا رد هجموا على سمارة وقتلوا شخص اضافة الى جرحى ولا خبر ولا رد استولوا على العرجة ومناطق اخرى ولا خبر ولا رد . اعتدوا على منتخب الشبان ولا رد . احتجزوا بركان ولا رد . ربطوا قضية الصحراء المغربية بالسيادة الوطنية والامن القومي ولا رد ولا شيء . ناهيك عن امور اخرى لا تعد ولا تحصى هل هو خوف وجبن ام غباء سياسي لان هدا السكوت المريع والمريب لن يزيد الجزاءر الا طغيانا ففي الوقت الدي يدل فيه ويقتل فيه المواطن المغربي يكرم المواطن الجزاءري بدريعة ان المغرب دولة كدا وكدا نعم ربما ولكن عندما تمس الارض والمواطن فلا اعرف مادا يسمى هدا ……بل لا يخبرون المواطن حتى بحقيقة الاخبار يتركونه ضحية للاشاعات انها المملكة المغربية

  4. شريف

    المغرب بالغ في التهدئة مع الجارة الشر _ قية. يجب دك مخيمات تندوف والاماكن شرق الجدار التي تختبئ فيها الجردان.
    Trop c’est trop

اترك تعليق