عاد الإعلام الجزائري ليصوب سهام نقده لرئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، فوزي لقجع، متهمين إياه بالتأثير في قرارات الاتحاد الافريقي “كاف”، وأنه الرجل القوي والنافذ داخل الجهاز الكوري الإفريقي.
وتبنت بلاطوهات الإعلام الجزائري على غرار قنوات “الهداف” و”الشروق”، كلاما سابقا للدولي المصري حسام ميدو، الذي قال إن “لقجع يتحكم في الكاف” وأن المغاربة تركوا للقاهرة مقر الكاف بناية وأخذوا المسؤولية في الرباط.
واتهم الإعلام الجزائري المغرب بأنه بات المقرر الوحيد داخل الكاف، حيث استندت إحدى المداخلات على حالات سابقة في الكاف وآل حكمها للمغرب على غرار ملف المدرب الجزائري لمنتخب تنزانيا عادل عمروش الذي أوقفته الكاف بعد تصريحات معادية للمغرب، وأن عمروش استأنف الحكم الذي لم يقبل إلا بعد مرور أشهر، عكس ملف المدرب وليد الركراكي، الذي أوقف على إثر خلافه مع عميد الكونغو الديمقراطية، لمباراة واحدة قبل أن يستأتف الحكم الذي قوبل الموافقة بعد 24 ساعة.
وارتفعت وتيرة الهجوم الجزائري على رئيس الجامعة الملكية المغربية في الفترة الأخيرة بسبب أزمة قميص الخريطة الذي عطل مباراة بركان ومولودية الجزائر.
الجنس الكرغولي يعلم جيدا ان لقجع لايتحكم في الكاف اطلاقا وانهم يستحمرون شعبهم لانهم دئبوا على استحماره واستغبائه يطوعونه كيف يشاؤون بغية الوصول الى إزاحة لقجع من الكاف سوى لانهم يخافون ان يصبح رئيسا الكاف وان مصالحهم التي كانت في عهد روراوة وعيسى حياتو اللذان كانا يعيثان فسادا في الكاف ستصبح مهددة
… يعني خاص الكاف ماتعطيش الحق للمغرب و لو يكون الحق معاه . هذه الحملة ضد لقجع مقصودة ، للتأثير على قرارات الكافو ، و توجيهها ضد المغرب في كل الظروف .
لن يقع ذلك ؛ لأن المغرب ، لا يمكن أن يفرط في حقوقه مهما كان الثمن …
واللي ما عجبو حال ، يشرب لبحر …
اتقوا الله في انفسكم
للتصحيح ..فهي ليست سهام النقد بل حملة مسعورة للسب والقذف في لقجع والمخزن ومعهم الكاف وكل هذا الهبل والصرع غير جديد ولا غريب على اعلام الكابرانات وازلامهم في مواقع التواصل ..وليرى العالم مع من حشرنا المولى عزوجل في الجوار .
النظام والإعلام الجزئري حيت اصبحوا أضحوكة العالم بشتمهم وسبهم واتهاماتهم لكل من لا يساير حماقتهم والغريب في الأمر كل هذه الحماقات عبر قنوات رسمية جزائريةً والله تفاجأت لمستواهم الصبياني مسؤلين وإعلاميين لوحدهم عندهم الشهداء ولوحدهم عندهم النيف ولوحدهم يعتبرون كل شيء سيادي بالنسبة لهم ولو ان هذا الشيء ليس جزائريا الله يستر
أودي خلي الجزائر تهوص حتى شبع ولكن النهاية تاع اللحماق رآه باين وخصوصاً إذ كان مزمن هنا العلاج يحتاج لوقت طويل لتعافي وحتى لو تعافت سوف يكون أثر المرض واضح
اتحاد العاصمة وليست مولودية الجزائر
خريطة المملكة المغربية مكتملة الأركان من طنجة شمالاً إلى لكويرة جنوباً
اللهم عافينا مما ابتلي به غيرنا.
طاحو للحضيض لا نيفو لا مروؤة.
الغثيان حشاكم
هؤلاء أصيبوا بمرض الكلاب بمرض السعار العالم والتاريخ يشهد أن الصحراء مغربية الا هم ..فالعالم كله ظهرت له حماقتهم.فخير ما يقال القافلة تسير والكلاب تنبح
اقسم لكم ان الكابرانات الجنيرالات الاميين سياسيا ودبلوماسيا.. زرعوا وباء في دماء الجزائريين لا يرجى شفائه ضد المغرب.. وسيضلون يكرهون المغرب الى اجل غير مسمى.. اشفق عليهم لانه غير قادرين على مقاومة الكابرانات الشيوخ الجنيرالات..
ليس هناك لا حمق ولا غباء ولا أي شيء من هذا القبيل. كل ما في الأمر أن العسكر هو الغبي الحقيقي الذي يتحكم في الكبيرة والصغيرة في الجزائر وكل من وقف في وجهه او رمز بما هو ضد اتجاه هذا العسكر فعقابه هو الاعفاء من منصبه ورميه بالسجن. فكيف للجزائريين ان يتكلموا او يقولوا كلام معقول و منطقي؟ كان الله في عون الشعب الجزائري المسكين الذي يعيش في الطوابير للحصول على مواد غذائية وبلاده تزخر بالخيرات.
Vous étes nombreux lã dedans? Crie un fou de l’interieur de son Asile en s’adressant aux
autres á l’extérieur .a
اخى والله كلامك صح فعبدة ابليس الشياطين الحزاءريين كلهم يخونون الصدق قبل الأمانة ولا تقول فيهم وشغلهم الشاغل هو الكرة المغربية ولقجع الذين يحاولون ابتلاعه ولكنه رجل صالح ولا كما يدعون الأزلام اخوان المجوس فوري السماء والارض ولو تقطع لحمك وتضعه على النار حتى ينضج وتعطيها ايه لياكلوه لا تنال منهم الا الخزي والعار وكما يقول المثل اسال المجرب قبل الطبيب
هذا ان دل على شيء إنما يدل على ان لقجع لوحده كافي لمواجهة نظام الكابرانات ولاداعي لا للقوات المسلحة ولا لنا كشعب للرد بنفس المستوى ولا لأي شيء اخر
فقط لقجع في مواجهة الجارة قاضي غرض
والله عندما رأيت بكاء تلك الفتيات أقل من 17 سنة بعد انهزامهن ب ،4-0 أمام اللبؤات المغربيات، أحسست بنفسيتهن وقلت سيسجنن ويعذبن ويغتصبن من طرف الكابرانات الذي سيتهمهن نانهن انهزمن أمام المروك وفي بلا د المخزن.
الناس تتعلم كيف تلعب و تفوز و ترباح، و الكراغلة يتعلموا غير البكي و النواح و النباح في الليل و في النهار و في الصباح…..
و خزعبلات الكابرانات و مافيا قصر المرادية لإلهاء الشعب الجزائري و ثنيه عن مواصلة حراكه أصبحت مفضوحة ، و نهايتهم أصبحت وشيكة أكثر من أي وقت مضى هي مسألة وقت فقط، و لعل الأيام القادمة ستكون حبلى بالمفاجآت، فنظام العسكر المافيوزي أصبح يعيش أيامه الأخيرة….
لقجع لقجع لقجع لقجع لقجع لقجع لقجع لقجع
لقجع لقجع لقجع لقجع لقجع لقجع لقجع لقجع
لقجع لقجع لقجع لقجع لقجع لقجع لقجع لقجع
لقجع لقجع لقجع لقجع لقجع لقجع لقجع لقجع
لقجع لقجع لقجع لقجع لقجع لقجع لقجع لقجع
لقجع لقجع لقجع لقجع لقجع لقجع لقجع لقجع
لقجع لقجع لقجع لقجع لقجع لقجع لقجع لقجع
هلوسة لإلهاء الشعوب عن مشاكلها…. كما قال الذكتور المنجرة ” الدول المغاربية متعادلة في الفقر والبطالة و الرشوة والفساد الاداري اما كرة القدم مجرد لعبة”
إلهاء الشعوب بالجلد المنفوخ لتهريب الثروات
هده دولة الحمقى والمعتوهين أطفال في السياسة والرياضةو الديبلوماسية والثقافة والقانون مرفوع عنهم القلم الجزائري إدا لم يجد ما يدافع به كون جعبته خاوية يلجأ الى السب والشتم والعنف والصراخ وكلما ضيق عليه علا صوته وارتفع دولة المجانين