أعلنت أمريكا ودول الاتحاد الأوروبي، أمس الجمعة، عن عقوبات ضد قيادات في حركتي حماس والجهاد الإسلامي الفلسطينية، حيث طالت العقوبات الأمريكية “أبو عبيدة” المتحدث باسم كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري للحركة في غزة منذ عام 2007.
وكشف بيان لوزارة الخارجية الأمريكية، أن “حذيفة سمير عبد الله الكحلوت” هو الاسم الحقيقي للمتحدث المعروف بـ”أبو عبيدة”، وهو نفس الاسم الذي ذكرته إسرائيل في عام 2023.
ولم يتم تحديد هوية “أبو عبيدة” حتى الآن من طرف فلسطيني أو مستقل، ولا يوجد له صورة لدى أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية، بما في ذلك الموساد والشاباك.
ورددت تقارير أن أبو عبيدة ينحدر من بلدة نعليا، وهو يعيش في جباليا بغزة، وقد تعرض منزله مرارا للقصف الإسرائيلي على مدار السنوات الماضية.
ويعود أول ظهور للمتحدث “أبو عبيدة”، المعروف بكوفيته الحمراء وزي الجنود الأخضر المموه، للشاشات إلى سنة 2006 بعد عملية “الوهم المتبدد”، وقد خرج “أبو عبيدة” مع كل موقف فاصل عقب عملية “طوفان الأقصى”.
هذا، وأدرج الاتحاد الأوروبي الجناح العسكري والقوات الخاصة لحركة حماس والجناح المسلح لحركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية على قائمة عقوبات الاتحاد لما قالت إنه مزاعم “متعلقة بحقوق الإنسان لمسؤوليتهم عن أعمال واسعة النطاق من العنف الجنسي والعنف ضد النساء خلال هجوم السابع من أكتوبر على إسرائيل”.
وقالت دول التكتل إن كتائب القسام وقوات النخبة التابعتين لحماس وسرايا القدس التابعة لحركة الجهاد تخضع الآن لتجميد الأصول وحظر السفر إلى الاتحاد الأوروبي.
تمخظ الجبل و ولد فارا ههههه
هكذا هم أحفاد الخنازير.
اكثر من 100 الف بين شهيد و مفقود و جريح سببه ترسانتهم و تاييدهم للعدوان على مر العقود الماضية و الآن يتهمون المقاومة.
لا يخجلون الأوغاد.
ولكن بإذن الله كشفت المقاومة الفلسطينية وجهكم القبيح
اما عن تجميد الأصول ههههه فمن عندي انا خدوها كلها ان وجدت هههه.
تبا لكم أيها الاوغاد
على الإتحاد الأوروبي أن لا يستمر في الضغط على ابو عبيدة الناطق العسكري لحركة الجهاد الإسلامي. هذه الأيام أيام المعركة الجهنمية للجيش الصهيوني ضد غزة وقتل أكثر من الأطفال والنساء والشيوخ وتدمير الممتلكات والمستشفيات والمدارس والبنيات التحتية هذه أكبر جريمة بالتأكيد. ومن لا يتحمل مسؤوليتهم هم الإتحاد الأوروبي المتورطين في الحرب مع إسرائيل ضد فلسطين وأكاذيب مزاعم المحكمة الدولية بسبب ترك الحرب المستمرة بالابادة الجماعية جرائم ضد الإنسانية.
وبالرغم من كان يعلم أي علم من النصوص القرآنية لم يجتمع حكام العرب جمع الأحكام العقابية وتحديد البنود من الفقرات الرسمية في كل مادة وتطبيق مشروعينها وترجمتها ووصيتها الأخيرة الى الأمم المتحدة لإعادة بناء المحكمة الدولية مجددا .
مع العلم من قال ضد ابو عبيدة بشأن العنف الجنسي .إذا كانت أخطاء الجيش الصهيوني قتل الغير مسلحين تعني جريمة ويكون الاعتداء مثله لقول الله تعالى فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم .رغم أنف الظالمين للاتحاد الأوروبي. هذا القول لا يجوز قوله ضد ابو عبيدة يجب إلغاء هذا الموضوع وتحرك الجيش الامريكي ضد ابو عبيدة .
وقد علمنا هذه التصريحات من المحكمة الدولية أنها لا تدافع عن انتهاك القانون الدولي واسع النطاق كما ساهمت في تشدق في الكلام لبعض القضاة إذا حصلوا في الوعيد الشديد في النار يوم القيامة .
لا يجوز للمحكمة الدولية تأجيل الحكم الذي يصدر قرار الحرب ربما تأخرت أكثر من يومين ارتفعت الضحايا كل ضحية تعدل ضحيتها الحكم بالتوقيف على المعتدي بطريقة مباشرة .وهذا هو الظلم الأكبر والشرك الأكبر في الجرم والاثم ضد أبو عبيدة .يجب أن تنتصر فلسطين وليس إسرائيل أن المحكمة الدولية وهي حقيقتها ..المحكمة الشريكة في الجرم والاثم ..ربما يتحرك العالم لتعديل قانون الحكم