طلب مدرب المنتخب المغربي، وليد الركراكي، بإجراء مباريات ودية ضد منتخبات عالمية، للتحضير للاستحقاقات القادمة، وخاصة التصفيات المؤهلة إلى بطولة كأس العالم 2026، وأيضا بطولة كأس أمم أفريقيا التي تستضيفها المملكة في 2025.
وبدأت الجامعة مفاوضاتها مع عدد من الاتحادات الأوروبية والأميركية الجنوبية، بغرض برمجة مباراتين إعداديتين للمنتخب المغربي، في شهر مارس المقبل، سواء في فرنسا أو إسبانيا، وفق ما أوردته صحيفة "العربي الجديد".
وربط مسؤولو الجامعة اتصالات مع الاتحاد التركي لكرة القدم، من أجل خوض مباراة ودية بين المنتخبين المغربي والتركي في 16 أو 23 مارس القادم، وذلك تزامنا مع فترة التوقف الدولي.
وتلقت الجامعة المليكة عروضاً لمنتخبات عالمية ترغب في مواجهة منتخب “أسود الأطلس” في أحد التواريخ المعتمدة من طرف الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”، سواء في المغرب أو خارجه.
كل ما في الأمر هو أن المنتخب المغربي لا يتوفر على مهاجم حقيقي ….سيباستيان هلير لاعب ساحل العاج مثلا جل المبارة تراه متواضعا جدا ولكن اقتناصه للأهداف رائعة جدا … وطريقة الهدف الذي سجله في مرمى منتخب نيجيريا يأكد أنه لاعب من المهاجمين الكبار …..أما المهاجم المغربي اللاعب النصيري ونحن لا نهين بهذا اللاعب إلا أنه يضيع فرص كثيرة حقيقية لو سجل هدف واحد منها لكان المغرب في النهائي او الفوز بهذا الكأس القاري….
إلى متى ونحن ننتصر حتى تأتيه الكرة على الرأس ليسجل في المرمى…المهاجم لابد أن يكون محور المهاجم القناص وكذلك الضغط على المدافعين لارتكاب الأخطاء ….ابراهيم
اقول للمذرب الركراكي واعرف ما اقول. ان الاعتماد في برمجة مباريات ودية مع الفرق الأوربية ضياع للمال ولا يفيدك في شيء بالنسبة لكأس أفريقيا 2025. فاول ما يجب الاعتماذعليه هو اللياقة والقوة البدنية الهائلة التي يتميز بها الأفارقة في طقس ورطوبة صعبة جدا. وبملاحظة بسيطة نجد أن المهاجمين الكبار في شمال أفريقيا لم يقدروا على مسايرة اللعب. وخرجوا معطوبين في بداية المشوار او لو يقدروا على مسايرة مجراب الطقس مثل زياش النصيري بالنسبة للمغرب و بلايلي ومحرز بالنسبة للجزائر وصلاح بالنسبة لمصر. فبامتلائك لتقنيات فردية ولعب جماعي محكم يمكن أن تصل إلى النهائيات في او ربا عكس أفريقيا التي تعتمد على لياقة بدنية قوية بالدرجة الأولى قبل كل شيء وعليه اكرر يجب القيام بتدريب مع منتخبات أفريقية وليس أوربية وان حصلت يكون استثناء فقط. مصر كانت تحرز على كؤوس في اقريقيا عنذما كانت تعتمد على الخشونة. الان مع الفار وتغيير عقلية الحكام لم تعد ممارستها تجدي نفعا. ولم يعد بمقدورها احراز المزيد من الكؤوس.
على المنتخب خوض المباريات الودية في المغرب لأننا سننضم كأس إفريقيا عليهم التعود على الملاعب المغربية ( عصفورين بحجر واحد )
يبدو ان وليد الركراكي لم يتعلم من الخطا انت في كاس افريقيا ستواجه منتخبات افريقيه وتريد ان تقوم بمقابله وديه مع منتخبات اوروبيه ما هذا التناقض يجب خوض مبارك وديه مع منتخب افريقي كبير