مع النجاح الباهر للمدرب المغرب الحسين عموتة الذي قاد الأردن إلى نهائي تاريخي في مسابقة كأس آسيا، طرح متابعوا الشأن الرياضي في المغرب تساؤلات حول أسباب نجاح الرجل في مهمته في المقابل، إخفاق مدرب المنتخب المغربي وليد الركراكي، في كأس أمم إفريقيا عندما غادر من دور ثمن النهائي أمام جنوب إفريقيا.
وطُرحت مجموعة من نقاط التلاقي والاختلاف بين عموتة والركراكي، خاصة على مستوى الراتب الذي يقضاه الرجلان في مهمتهما بكل من المغرب والأردن.
ويعتبر راتب عموتة في تجربته الحالية مع منتخب الأردن من بين أكبر الرواتب التي تحصل عليها في مشواره التدريبي، خلال تجاربه السابقة في الدوريين المغربي والقطري.
ويتساوى وليد الركراكي مع مواطنه الحسين عموتة مدرب الأردن، في قيمة الراتب الشهري الذي يتحصل عليه كل واحد منهما في مهمته الحالية، والبالغ 60 مليون سنتيم مغربية.
ويتقاضى الركراكي 60 ألف دولار شهريًّا من الاتحاد المغربي لكرة القدم، كما تحصل على مكافآت كبيرة بعد احتلال المركز الرابع في مونديال قطر 2022.
ليس هناك مقارنة
عموتة يعمل في بلد آخر ويستحق ذاك أما الركراكي ابن البلد ومدعوم من طرف الصحافة ورئيس الجامعة وووووو لانه حلايقي فقط أما الجدية والخطط ووووو عموتة والزاكي لكن في بلدنا غير مرغوب فيهم والسلام بالإضافة إلى ذلك القرقوري خرجة العربي عدوة الناس ديال الصح غير مرحب بهم مثل ألعاب القوى عويطة الغروج والسلام
الحسين عموتة أكثر إحترافية من وليد الركراكي صنع منتخب من المحللين في الأردن وها هو في النهائي لأصعب دوري قاري أما الركراكي فكل اللاعبين محترفين بالخارج ولاعبين من الطراز الرفيع ولم يستطع الذهاب بعيدا في كأس إفريقيا
سيقول البعض 4 عالميا في كأس العالم صحيح ولكن المغاربة يريدون ألقاب وليس التصنيف
حظ سعيد للمدرب عموتة في النهائي الأسيوي
المغاربة ينسون انجاز المونديال . اذا ربح عموتة كاس اسيا فهو بطل واذا لم يربحه فهو بصل .متى سيتم تغيير العقليات
عموتة يتقن الاختيارات وشحن اللعب وقد صرح سابقا ان المدرب بالمغرب يمارس عليه الضغط من طرف وكلاء اللعبين والصحافة التابعة لهم
عموتة مدرب منضبط لا يهمه سوى الفوز في المباريات لقد كان خطأ في إقالته العام فارط من الناصري من تدريب الوداد بعد ان كان الوداد متصدر الترتيب بعد هذه الإقالة تدهورت نتائجه وخسر كل الألقاب و في المقابل فريق الجيش تعاقد مع عموتة في نصف البطولة و رغم لن يتمكن من التواجد على دكة البدلاء تم مساعدة الجيش بالفوز بالبطولة
صحيح كل ما قيل بين المدربين.عموتة المدرب الأفضل واحسن من وليد.هناك فريق يصنع المدرب وهناك مدرب يصنع الفريق.عموتة صنع فريق وما ادراك من فريق.
عموتة رجل صارم كمتل الزاكي
الركراكي لازالت تنقصه هده الصفة
عموتة مضلوم كترو عليك سماسرية مخلوهش يخدم
شعب منافق يتكلم فقط بالنتائج. أي لقب حقق عموتة، ياك حتى هو وصلهم فقط للنهائي بدون لقب.
على أي كرة القدم لا تستحق هذا الجدل الكبير، السيد دار للي عليه وها حتى وكان دار أخطاء راه الامر عادي الكل يخطأ. بالرغم انا كانشوف مالقاش البديل للعناصر المصابة
قال بيليه منذ زمنه،،،:*كرة القدم، كروية الشكل والكل ممكن*LA BALLE EST RONDE TOUT EST POSSIBLE*
وقال المهدي المنجرة رحمه الله: *كرة القدم ليست ميزان يشير إلى تقدم الشعوب او تأخرها*:
وقال الصينيون: *كرة القدم أفيون الشعوب*
*اذن كرة القدم تبقى كرة القدم فيجب فقط أخذها كرياضة لاغير*
نفتخر بالمدربين المغربيين كنا في السابق نأتي بمدربين أجانب بالأموال الباهضة،والآن ولله الحمد ولازال العاطي يعطي