عراقيل وصعوبات تعترض المغرب في طريق تحديث قدراته العسكرية، بدء من اقتناء دبابات جديدة أو تحديث دباباته الحالية؛ ما قد يرفع من منسوب التهديد الأمني للبلاد وقدراتها على درع الخطر، خاصة في سياق ما تعرفه المنطقة من حالة استقطاب وتوتر كبيرين، ما يدفع المملكة إلى البحث عن بدائل للحصول على هذه القطع العسكرية أو التفاوض مع شركائها لاستئناف تسليم الدبابات التي طلبتها من أجل تحقيق رؤية البلاد لتطوير قدراتها الحربية.
وبعد توقيع مجموعة من صفقات التسلح، لايبدو أن طريقها سالك للمغرب، بسبب الحروب المستمرة في كل من الشرق الأوسط، “الحرب الإسرائيلية على غزة”، وأوروبا الشرقية، “الحرب الروسية الأوكرانية”.
جملة من العراقيل تطبع تسلم الرباط لصفقات التسلح الموقعة سلفا، فالإدارة الأمريكية راجعت مجموعة من تواريخ تسليم الأسلحة للدول الحليفة، بسبب دعمها العسكري لتل أبيب، آخرها تأكيد رئيس مجلس الشيوخ عزم المجلس التوصيت في الأيام المقبلة على دعم واشنطن العسكري لإسرائيل.
في المقابل، أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتياهو، أن الحرب على حركة حماس في قطاع غزة لن تتوقف، وقد تستغرق سنوات.
وتتوفر القوات المسلحة الملكية حاليا على 1000 دبابة تقريبا من طرازات مختلفة؛ على غرار دبابات “T-72″ و”VT-14”. في المقابل تحتاج مجموعة من الدبابات تحديثات لمواجهة التحديات العسكرية.
ووفق موقع Military Africa فإن “المغرب وضع لنفسه هدفا رئيسيا تمثل في الحصول على حوالي 200 دبابة إسرائيلية من طراز Merkava MK3التي تعدّ واحدة من أكثر المركبات المدرعة تقدما وفعالية في العالم”.
ويهتم المغرب بورش تحديث القوات المسلحة الملكية، دليل ذلك، ما أكده سابقا، الملك محمد السادس في خطاب توجيهي للقوات المسلحة، أن “التحولات الجيوستراتيجية التي تشهدها الساحة الدولية تقتضي، علاوة على اليقظة الدائمة والتكيف المستمر، مقاربة عقلانية، كيفا وكمّا، بغية تعزيز القدرات الدفاعية والعملياتية واللوجيستية للقوات المسلحة”.
وحصلت القوات المسلحة الملكية، في السنوات الأخيرة على عتاد عسكري جديد ومتطور من الولايات المتحدة وإسرائيل والصين، منها أسلحة الحرب الإلكترونية، وسرب جديد من مقاتلات أف – 16 المزودة بأنظمة تكنولوجية حديثة، وأنظمة الدفاع المتطورة من إسرائيل كمنظومة “باراك ماكس”، والعديد من المسيرات الدفاعية من الجيل الجديد، إضافة إلى موافقة البنتاغون مؤخرا على تزويد المغرب بمنظومة “هيمارس” الدفاعية المتطورة.
وتسلمت القوات المسلحة المغربية قبل ثلاث سنوات شحنة من نظام راجمات الصواريخ الصيني “آر 2″، والذي يعتبر من أقوى أنظمة الرجم بالصواريخ في العالم، ويعد من أقوى أسلحة الردع في ترسانة القوات المسلحة الملكية المغربية.
هذا تحذير عظيم للقوات المسلحة الملكية المغربية ..نظام غير مسبوق..من خلال إعلان إسرائيل الحرب على غزة ايس لدينا ما نحتاج لمساعدة إسرائيل مشاركتها ضد غزة يعاقب بالإعدام كل من شارك مع إسرائيل في الحرب ضد المسلمين هذا مخالف للأدب ويعاقب عليه القانون في الصحيح إذا كانت إسرائيل في حبها ضد الكفار يجوز للمغرب مشاركته العسكرية حتى يعلنوا اسلامهم واذا أسلموا وجب لنا الجهاد معهم وإذا كانت إسرائيل ضد غزة هذا لا يجوز لنا الجهاد معهم لا ن الله سبحانه لن يجعل الكافرين على المؤمنين سبيلا.
ومن التقرير الصحيح في تسليم الدبابات ولا نتشاور بصفقة البيع للسلاح ونرغب بذلك شراؤه ولا نرد باستعمال في أي عدو وليس لدينا منزاعلن علينا القتالفي. وفي هذا العالم الأخير لدينا صفقة التعاون العسكري لتأمين المناطق الحدودية ولا نستعد في أي شأن. ولهذا نطردوا الشياطين من جانبنا نحن مستعدون لاحرام الاتفاقيات الاوروبية بالعهد والميثاق أحسن من الحرب طبقا للشيعة الاسلامية لقول الله تعالى وما أرسلناك رحمة للعالمينوفي هذا الصدق المعلن عليه في البلاغ العسكري خاطيء جدا وقد يواجه ضغوطات نفسية مملكة في الأرواح والمعدات والسكن. وهذا مخالف القانون وسوء الأدب العسكري الشرير القتال في حياة الناس والحيوان ومن العلم نقول لإسرائيل وامريكا هذه صفقة التبادل الأسرى للفلسطينيين واليهود كانت لعبة القط والفار ولم يتوقف الحرب وخرق الهدنة .وهذا ليس ميدان الرحمة بل ميدان الدماء والموت لمن يستحق العفو من الظالمين العرب واليهود نحن لا نتعاون مع المجرمين بل نتعاون مع ذكر الله والاستغفار والنجاة من الاعداء وقريبا هلاك أمريكا وإسرائيل بعون الله حسب اكاذيبهم وخيانتهم العظمى أن هذه الحرب لاةتتوقف ولكن نتنياهو هو السبب في المزح والكذب والظلم من لا يستسلم يموت والاستسلام سبب الرحمة .ومن جهتنا في الأقاليم الصحراوية ندعو للصح اميين التعامل معنا في مجال الإقتصاد وليس للفتيات وهذا احسن قول وفعل وسببه العيش الكريم وتخفيف اراضي المقابر من توسيعها لكي نعدموا الغابات والمزارع ونحولها الى مقابر ونقص من الغذاء هذا لا يجوز من يتعلم يرحم الوطن ومن لا يتعلم العلم والتسلح بالعلم يرحم الوطن ودعوا الأطفال يعيشون والنساء يولدون والشيوخ يعودون في سنون تجري ليعود تحت التراب والحيوانات لمنتج حيوانات وتبدأ أعمال قطاع المجازر لتاكلوا وتشتهون وحافظ ا أيها المسلم على وطنك
اولا لايجب نشر هكذا اخبار حتى ولو كنتم على يقين بها ومن مصدر مسؤول فمثل هذه المقالات قد تدفع وحسب رأيي الشخصي الى الانتقاص من قدرات جيشنا الباسل وتعد مصدر معلومة لاعدائنا يمكن استغلالها في اي وقت شكرا لكم انها معلومات حساسة لا نريد ان تستغل ضدنا .
والإضافة إلى هذا العلم الآتي
نحن لا نريد شيئا من امريكا ولا إسرائيل بل بريد منهم البقاء في حكم الإسلام لنهاية الحرب
وهل يجوز للمسلمين في بيع أراضيهم الزراعية وتحويلها إلى مقابر او إعداد الغابات والمساحات الخضراء لدفن شهداء الحرب?
ونحن نحذروكم جميعا يا شعوب الكرة الأرضية. أن تمنع تعيين المنافقين والكفار في مناصب الجيش والوزارة حذرا من الفتنة التي تقع حول الناس لكي يكون الفساد الذي يجلب الخراب لأنهم غيرو صالحين بالإيمان ينشرون الشلالات والبدع وربما الان وقعت الحروب في الشرق الأوسط واوكرانيا وروسيا جهاد غير صحيح بسبب إرتفاع الأسعار في المواد الغذائية وتغيير الإقتصاد ولم يعلموا ما هو السبب الذي وقع بذلك. مع العلم ان تعلم صنع السلاح النووي والكيمياء قد هدد الأراضي الأراضي الزراعية بفساد التربة لا تبقى صالحة الزراعة والواجب على الغزو ان يكون بساحة المعركة لا للأراضي الزراعية وهذا جهاد غير صحيح ولم يحافظوا على محطات الطاقة ولا شبكة المياه ولا مساكن ولما ولو لم يصنعون الجنود ميدان الحماية ويتصلون في البيوت وتحولت الديار إلى خراب .ومتى يتعلم الشعوب في الحق للتصويت على الصالحين والصادق ولقول الله تعالى واذا تولى سعى في الأرض ويهلك الحرث والنقل والله لا يحب الفساد.سورة البقرة .أين أنتم يا الفقهاء والعلماء فلا يجوز لكم السكون عن التسلح بأهل العلم ولما هذا الصمت والجهل في العقول .ونحن بجانبك نحترم ونحترموا خصوصياتك لتتجنوا من مواضع الفتن المتعلقة بكم الان وحافظوا على الحيوانات للتربية في الأعلاف والثمار والزروع والعباد حذرا من عقاب الله لمن صد عن دخول الناس في الإسلام وتسلط عليهم العدو