اعتبر المحلل الرياضي محمد الماغودي أن الناخب الوطني وليد الركراكي ضيع على المنتخب الوطني المغربي فرصة التأهل للأدوار المتقدمة في كأس أمم إفريقيا الأخيرة.
وقال الماغودي خلال مروره في برنامج “الكرة العربية”: “الركراكي حطم آمال الأمة المغربية بمنتخب وطني قوي وعناصر متميزة، بإمكانيات هائلة”.
وأكد محمد الماغودي أن حماية المنتخب الوطني واجب، وأن اعتذار الركراكي أو اعترافه بالخطأ لا يهمني بقدر ما يهمني إحباط المغاربة في هذه المنافسة.
واتهم الماغودي الركراكي بالتركيز على أمور غير كرة القدم أثناء تواجده في كوت ديفوار، مثل الرد على مواقع التواصل الاجتماعي والصحافة.
وقال محمد الماغودي: “الركراكي خلق لنا متاعب على كل حال، لكن المملكة المغربية قادرة على تصحيحها، دعني أقول إن وليد الركراكي انتقل للكوت ديفوار بلسانه فقط، مرجعيته الكروية ومستواه الفني والتقني والتكتيكي احتفظ به في قطر وبالتالي الرجل كان خارج النص وكان لا يجتهد في معرفة أو قراءة خصومه بقدر ما يجتهد كيف يرد على مواقع التواصل الاجتماعي أو كيف يرد على الصحافة الجادة، وليد الركراكي خلق لنا متاعب على كل حال المملكة المغربي قادرة على تصحيحها”.
أشار الماغودي إلى أن وليد الركراكي لم يعد يهتم بانتقادات الصحافة الجادة أو أهل الاختصاص، مما جعله يخطئ ويتعظم أكثر، مردفا بالقول: “لم يعد يهتم بانتقادات الصحافة الجادة ولم يعد ينتبه حتى للانتقادات من طرف أهل الاختصاص وهنا أخطأ وليد الركراكي وتعظم أكثر وأصبح لديه ما يقال له جنون العظمة”.
ويرى محمد الماغودي أن الركراكي يجب أن يحصل على فرصة ثانية، لكن بشرط أن يعود إلى “وليد المدرب الذي لازال في بداية طريقه” و“يجب على الركراكي أن يدرك أن مسؤولية فريق وطني ليست مسؤولية فريق، وأن إمكانيات المغرب تسمح له بالتنافس على اللقب القاري”، يقول المتحدث.
وأكد الماغودي أن سنة 2025، عندما تستضيف المغرب كأس أمم إفريقيا، ستكون فرصة لا تعوض، ويجب على الركراكي أن يستعد جيدًا لهذه البطولة، ولا مبرر له للفشل.
إذا كان للركراكي ذرة من الكرامة و الكبرياء عليه أن يقدم استقالته بصفة ن ائية
البارحة كانوا يغرقون الركراكي بالمدح والثناء ، واليوم بين عشية وضحاها أخرجوا سيوفهم فصاروا يبالغون في ذمه وانتقاده . الله أكبر . ولا أحد أعطانا حلولا لما يجب أن يفعل . أو حلل المباراة بطريقة موضوعية . نعم ، مجموعة من المتخصصين قدموا جردا للأخطاء وللنقائص التي شابت سير المباراة . وهذا محمود ومغيد ، ولكن البعض غير التهجم والعصبية . بل هناك من يتكلم بحقد .
ماهو قادم سيكون مجدا ابديا ومن اراد ان يتكلم ويفتح فمه على الهوى في حق وليد الركراكي والمنتخب الوطني فليقل خيرا اويسكت ولا يعطينا السمك بل ياتي ويعلمنا كيف نصطاده ادا كان ماهرا يعني “اجيو عطيونا الحلول ” كثرت لمراود كتعمي العنين ” المتهجمين العصبيين الحاقدين الحاسدين.