لا زالت ردود أفعال المرصد المغربي لمناهضة التطبيع تتناسل على ساحة العلاقات المغربية الاسرائيلية، في ظل استمرار العدوان الصهيوني على قطاع غزة، بعدما دمرت جل المستشفيات والمدارس والكنائس، بالإضافة إلى إرتفاع حصيلة الجرحى والشهداء في القطاع.
وطالب المرصد المغربي لمناهضة التطبيع بعد هذه الأحداث، إسقاط كل الاتفاقيات التي تربط المغرب باسرائيل، وطرد البعثة الدبلوماسية الصهيونية مع غلق بشكل كلي مكتب الإتصال الإسرائيلي بالرباط، حيث تبنى الشعب المغربي نفس المطالب الذي عبر عليها في المسيرات السلمية الحاشدة التي تم تنظيمها في مختلف أرجاء المملكة المغربية.
أحمد ويحمان، رئيس المرصد المغربي لمناهضة التطبيع، قال إن “العلاقات الإسرائيلية المغربية كانت خاطئة منذ البداية، بكل المقاييس الشرعية والقانونية والثقافية والاجتماعية والاقتصادية، وكل ما قيل عن تبرير هذه الاتفاقية وخاصة في ما يتعلق بقضية الصحراء المغربية فهو يسيء للمغاربة جميعا”.
وأضاف أحمد ويحمان، في تصريح لـ”الأيام 24″، أنه “ما حصل في فلسطين أو في المغرب حرق كل المبررات التي كانت تعطي شرعية إبقاء هذه العلاقات على جميع المستويات”، مشيراً إلى أنه في “فلسطين هناك مجازر حرب ومجازر ضد الإنسانية وإبادة جماعية وتطهير عرقي، شهد العالم عليها حتى في الدول التي تدعم الحرب الإسرائيلية”.
وتابع المتحدث نفسه أن “الكيان الصهيوني يشكل خطرا على المغرب، حيث كنا نتحدث على الاختراق الإسرائيلي لمجموعة من القطاعات، لكن الآن أصبح هذا الاختراق يهدد أمن واستقرار البلد، وأن المرصد رصد مجموعة من التجاوزات الصهيونية داخل المملكة المغربية”.
وأشار رئيس المرصد المغربي لمناهضة التطبيع إلى أن “الشعب المغربي عبر عن رفضه للتطبيع في المسيرات الحاشدة التي نظمها في مختلف المدن المغربية، وأيضا طالب بطرد البعثة الدبلوماسية الصهيونية وغلق مكتب الإتصال”.
وزاد: “ينبغي أن تصل العلاقات إلى الإنهاء الرسمي والكلي والنهائي وليس الجمود ولا الإيقاف ولا أي تلاعب آخر، الشعب يطالب بإنهاء التطبيع والتخلص من أي ارتباط بالكيان، هذه هي إرادة ومصلحة الشعب وغيره التفاف على الإرادة الشعبية وغير مقبول”.
وخلص ويحمان في حديثه قائلا: “نتمنى أن ينتبه المسؤولون وعامل الزمن مهم، سقفنا معلوم كان وسيبقى هو إسقاط التطبيع والشعب قال كلمته، ولا نتحمل أية مسؤولية في تحرك السقوف، والشعب ممتعظ على تجاهل مطالبه إزاء وكر البغاء والتآمر فيما يسمى مكتب الاتصال، ونعبر عن خشيتنا من أن تأتي سقوف أخرى تتجاوزنا وقد تؤدي بالبلاد إلى المجهول لا قدر الله”.
السياسة الخارجية للدولة والخطوط الكبرى التي ترسمها اي دولة في تدبير شأن شعبها على المستوى الدولي ليس لأي أحد من هب ودب ان يتحدث فيه او ،، أن يرسم الطريق بخلاف لما وضعته الدولة
،،،أديها في سوق راسك ،، وهده الأمور أكثر منك ومني
المغرب اولا وحمان وحيمان ومن معه عليهم ان يدركو دلك ولاننتظر من شخص يصدق نصرلله ولايصدق وزير بلده ان يقول للدولة ماذا تفعل وماذا يجب ألا تفعل …بصريح العبارة وسير احمان الابغتي تناضل سير لغزة
اسرائيل تشكل خطرا على العالم.فاليهود اخبث خلق الله.هم اسباب الحروب في العالم.وتشكل اسرائيل خطرا على استقرار امريكا.اصبح الامريكيون مرهنون لدى اسرائيل.تنهب اقتصادهم.ومن عارض يتهم بانه معاد للسامية اللوبي اليهود سيطر على اقتصاد امريكا واروبا.
اما بالنسبة للمغرب.فبجواره دولة هي اخطر عليه من اسرائيل.وهي الجزائر.
على هذا الشخص ان يتفرغ للقضية الوطنية اولا .كما يقول المثال “تازة قبل غزة”معناه مصلحتي قبل مصلحة الاخر. اللهم ارحمني وارحم والدي. الم ينتبه هذا الشخص الى ما يجري في وطنه من تامر ومحاولة قتل المغاربة ،وبتاييد من هؤلاء المسمون حماس و حزب الله وايران.عليه ترك موضة “نحن مع فلسطين” نحن لسنا اسراءيليين ولا فلسطينيين،نحن كجميع دول العالم نختار من نراه في مصلحتنا .كم دعمنا فلسطين ولحد الان لم نسمع منهم “الصحراء مغربية”