في تصريحات جديدة للرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، أكد على أنه ” في سنة 1964 منحت الحكومة الاسبانية في عهد فرانكو الصحراء المغربية للجزائر لكن الرئيس السابق بن بلة رفض العرض”.
وفي حوار أجراه مع قناة ” الجزيرة” القطرية، كشف الرئيس الجزائري، أن ” العرض الإسباني تم رفضه لأن الجزائر لديها مبدأ سطره الشهداء والمجاهدين أثناء ثورة التحرير، وهو عدم التوسع في أراضي ليست أراضيها”.
وحسب المصدر ذاته فقد انتقد تبون قرار اسبانيا الاعتراف بمخطط الحكم الذاتي المغربي في الصحراء، واصفا إياه بـ”القرار الأحاذي الجانب لحكومة سانشيز”.
وتحدث تبون على أن ” العلاقات مع المغرب وصلت لنقطة اللاعودة” مشيرا إلى أن ” الجزائر تتأسف لوصول العلاقات لهذا المنحى مع الجار الغربي”.
يذكر أن نزاع الصحراء، هو نزاع مفتعل مفروض على المغرب من قبل الجزائر. وتطالب (البوليساريو)، وهي حركة انفصالية تدعمها السلطة الجزائرية، بخلق دويلة وهمية في منطقة المغرب العربي.
ويعيق هذا الوضع كل جهود المجتمع الدولي من أجل التوصل إلى حل لهذا النزاع يرتكز على حكم ذاتي موسع في إطار السيادة المغربية، ويساهم في تحقيق اندماج اقتصادي وأمني إقليمي.
من اين له بهده السلوقية…لم نسمع عنها من قبل…ولا احد دكرها….سيبدأ نباح الكلاب بعد هده الكدبة
متى سيتخلص الجزائريون و على رأسهم الحكام والموالين لهم من مرض الكذب الذي أصبح آفة منتشرة بينهم وكان من نتائجها هو ما وصل إليه الشعب الجزائري في الداخل من إذلال بسب الطوابير التي أصبحت علامة جزائرية بامتياز ، أما في الخارج فمكانة الجزائر من سوء إلى أسوأ رغم كل ما تخصصه من مليارات الدولارات من أموال الشعب المغلوب على امره لشراء عطف الدول لكن هيهات هيهات لأن جل الحكام في الدول المجاورة إستفاقوا من غفلتهم وبدأوا ينظرون للعلاقات البينية بمنظور رابح رابح ويضعون بلدانهم في مركز إهتماماتهم .
ما يجب أن نتوقعه من رئيس عجوز وسكير إلا الهرطقات
نعلة الله عليك يا طبون
وجهك بحال اسمك