من إنجاز رائع
الذي يفعله بعض السياسيين اليوم ليس هو استلهام دروس الديموقراطية الجماهيرية في الرياضة، ولكنهم يحولون البعد السياسي الجانبي الطبيعي في هذه اللعبة الشعبية بامتياز إلى أصل تجاري، ويشترون الأندية ويحزبونها أو يعيدون إحياء منطق القبيلة، فتجد الرجل القوي في مرحلة معينة في البلاد لابد وأن يكون فريق مدينته هو الأقوى أو ضمن الأقوياء والأمثلة معروفة منذ اتحاد سيدي قاسم إلى الآن.